.3.

494 12 1
                                    


قالها وهو يتجه نحو الباب خارجا من الغرفه تاركا إياها بصدمتها من بروده المأزق الذي هي به الآن.

__________________________________________

في تمام الساعه السادسه مساء.
استيقظ ليجدها على حالها كما كانت نظر لها تأمل جسدها كيف كان وكيف اصبح، كم هي جميله وفاتنه وزادتها العلامات جمالا  ثديها الملون اثر امتصاصه وعضه وأثر قبضة يده  خصرها المليئ بالعلامات والجروح عضوها الزهري فور وصوله إلى عضوها انتابته رغبه في اخذها مره اخرى.

وبالفعل بدأ بتحسس عضوها وفركه ببطئ ثم نظر لها قليلها ثم بدء بلعقه وامتصاصه كان في بادء الأمر يفعلها ببطئ ولطف ادخل لسانه بفتحاتها ومن ثم بدء يمتصه بقوه ويده تلعب بثديها بقوه  صعد الي ثدييها ممتصا اياهن بقوه استيقظت بسبب لمساته العنيفة على جسدها، ودون سابق انذار وضع عضوه بداخلها بقوه شعرت وكأن ضهرها انقسم من الألم الذي اتاها كان يدفع بداخلها بقوه بينما هي تصرخ من الالم.

كان مستمتع في عالم اخر لا يعلم لما يشعر برغبه وشهوه تجاهها ويستمتع عندما يمارس معها لم يشعر هكذا مع اي من عاهراته من قبل بقي يمارس ويدفع داخلها بقوه حتى قذف بداخلها مجددا.

بعدما انتهى نظر لها كانت تبكي على ما حصل لها،
كان يرى دموعها التي تنزل بغزاره وشهقاتها التي تزداد اتجه نحوها ليقبلها بقوه فصل القبله لاعقا شفتاها ثم همس بجانب اذنها.

ماثيو:مارئيك هل تاكدتي من اني رجل.

قالها وهو يبتسم لم يكن بيدها فعل شيئ سوا البكاء.
قال كلامه ثم اتجه الى الحمام وبعد مده خرج وهو يلف جزئه السفلي فقط نظر لها كانت على نفس حالتها كما تركها لم تغطي نفسها حتى، اتجه نحو غرفة الملابس ورتداى ملابس منزليه مريحه كان يريد الخروج توقف عند رؤيته لها تحاول النهوض لكنها لم تستطيع بسبب الألم كان عضوها يؤلمها بشده استسلمت في نهاية الامر وبقيت مستلقيه كما هي تبكي بمراره على الحاله التي وصلت لها.

شعر بشعور غريب اول مره يشعر بمثله تجاهله وتوجه نحوها نظر لها كان يريد ان يتقدم نحوها توقف عندما سمعها تقول وتهمس بصوت خافت.

ايڤا:ارجوك ابتعد لم اعد استطيع ارجوك اعتذر لما قلت اسفه بحق لا تعدها لا استطيع التحمل ارجوك انه يؤلم.

حزن لما وصلت اليه ولكن سرعان ما غضب فور تذكره لما قالته له فتقدم نحوها وهمس قرب اذنها.

ماثيو:هذه البدايه فقط يا صغيره، فقط البدايه.

قالها ثم خرج من الغرفه تاركا إياها خلفه تبكي على حالها هو من اخطئ بحقها ولكن هي من تتعذب لما يحدث هذا لها.

صرخت بكل قوتها صرخت ألم وقهر فقد فقدت اغلى ما تملك فقدت ما حافظت عليه طوال حياتها وكانت تفتخر به فهي كانت تحافظ على نفسها ولم تدخل بأي علاقه عابره فقد كانت ترغب بأن يكون زوجها اول من يلمسها والان قد ذهب كل ذالك.

عشقت مُعذبي!..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن