روضة: خلاص مابا ,افف منك.
المهم ساروا الخياط و عقبها الجمعية, و عقبها ردوا البيت, و ذياب يبا يخطبها و يفكر كيف يقول حق أبوها.
عدى اليوم على خير كل حد سار بيته و اليوم الثاني بيردون لان في اشغال ما خلصت, المهم ذياب قرر يكلم روضة عن الموضوع عشان يكلم أبوها.
ذياب: روضة أنتي قايمة؟.
بعد ثلاث دقايق ردت قالت: هي ليش.
ذياب: عندي موضوع أبا أكلمج فيه و قولي لي ردج.
روضة: أنزين يلا أنا أسمع.
و قال لها ذياب الموضوع.
ذياب: ها شو ردج؟...عشان أخبر عمي.
روضة:.....
ذياب: روضة وينج.
روضة: موجودة... والله ماعرف.
ذياب: خلاص بخبره باجر يوم بيي عدكم.
روضة: يلا أنزين...تصبح على خير.
ذياب: يعني أعتبر أنج موافقه؟.
روضة: ها؟.
ذياب: شكلج لين أحين مو مستوعبه...يلا تصبحين على خير.
روضة: و أنت من أهل الخير.
روضة ما رقدت تمت تفكر بالموضوع و قالت بين نفسها:معقولة يحبني؟....... لين يت الساعة هنتين و رقدت,أذن الفير قامت صلت و كملت رقادها لين الساعة عشر الصبح, نشت سوت روتينها و لبست مخور لونها أزرق و ليسو(شيلة) أبيض و تبخرت و تعطرت و نزلت جافت العائلة موجودة و خطيب اختها سارة موجود , سلمت عليهم و سارت المطبخ عشان تتريق, يوم خلصت أبوها أتصل فيها و قال: تعالي الميلس أنتي و ذياب
روضة و هي مستغربة: ان شاء الله.
سارت زقرته و قالت: أبويه يبانا في الميلس.
ذياب ضحك
روضة: شو اللي يضحك.
ذياب: زقرنا عشان الموضوع الي خبرتج ياه أمس.
دخلوا الميلس و يلسوا و ابوها قال.
أبو محمد: روضة أبويه أدري أنتي بعدج تدرسين و أنج مب في سن الزواج,ولد خالتج ذياب خطبج على سنه الله و رسوله.
روضة:.......
أبو محمد: ها شو ردج.
روضة و هي مستحية: الشور شورك أبويه.
ذياب كان مستانس خلاص أستوت من نصيبة.
ذياب: عمي نحن أحين خطبنا بس أنخلص من الدراسة بنملج و بنعرس.
أبو محمد: دام هذا قرارك خلاص...يلا أنا بطلع.
روضة: أنا بعد.
ذياب: أصبري...بقولج شي.
روضة: نعم؟.
ذياب: أحبج.
أنت تقرأ
كيف اخبى حبي و انت دوم موجود في حياتي
Teen Fictionالرواية إماراتية/ الرواية كلها خياليه، هاي أول رواية أكتبها أتمنى تعجبكم