عقب زايد سار خبرهم ان غيرو وقت الملجة و جي،، اما البنات كنسلوا الطلعة و خططوا من باجر يجهزون حق الملجة و عقب لعبوا و خلصوا سو لهم موفي نايت و عقبها رقدوا.
الصبح ،، عند البنات.
كل وحده نشت سارت تتغسل و تلبس ،، لبسوا مخاوير و حطوا ميك اب خفيف ،، عند الشباب ،، نشوا ويالسين يتضاربون امنوا بيدش الحمام اول ،، عقب ما خلصوا نزلوا تحت و تريقوا ،، نزلوا البنات ،، سلموا على الكل و يلسو ،، البنات قالوا إنهم بيسيرون عشان يتشرون للملجة و مره وحده لـ عرس رويض ،، قبل لا روضة تطلع ذياب كلمها وقال:(وقت ما تفضين بنيلس ويا بعض).و هي ردت عليه بـ(تمام).،، طلعوا البنات و ساروا المول و بالمثل الشباب طلعوا و ساروا يخلصون امورهم بحكم انه مافي وقت ،،
عند البنات ،، وصلوا المول و كل وحده تدخل محل و تأخذ الفستان الي يعيبها ( طبعاً كل وحده تفصيل) و عقبها من خلصوا الفساتين ساروا يتنقون ديكور للملجة ( مادري ملجتهم ولا ملجة يزوي🤣).روضة: احس هذا الديكور خفيف و مناسب للملجة.
اليازية: أنا بعد حسيت جي و بكلم زايد بعدين.
وعقب ما خلصوا من كل شي بس باقي الفساتين لان تفصيل و يبالهم كم يوم لين تخلص ،، ردوا البيت قريب المغرب و كل وحده تعبانه منهد حيلها و روضة قالت انها بتسير تاخذلها شور وعقبها بتسير عند ذياب ،، عقب ما خلصت سارت عنده طبعا يالسين بروحهم عشان يأخذون راحتهم .
ذياب: هلا بـ حرمتي شحالج.
روضة: اهلين الحمدلله وانت.
ذياب: بخير دامج بخير ،، المهم شو باقيلج ما خلصتي.
روضة: بس باقي فستاني اتريا يخلصونه و امور العرس بعدني ما خلصتها ،، قاطع نقاشهم رقم غريب و روضة سوت له طاف بحكم انه ما تعرف الرقم و رد اتصل ثاني مره و ثالث مره و رابع و كانت بتشل بتجوف امنوا ذياب على طول رد .
ذياب: ....
المتصل: هلا حبيبتي.
ذياب بصدمة: حبيبتي.
روضة: هاه حبيبتي.
المتصل: عفوا امنوا انت و وين روضة:
ذياب بعصبية: انت امنوا و كيف تعرف حرمتي.
المتصل: تراها حبيبتي.
ذياب عصب و بند ف ويهه وجاف روضة يعني شو السالفه و روضة بروحها مصدومة و خايفة بنفس الوقت ماتعرف شو هال المصيبة الي طاحت عليها وشكت فـ شخص تمت تفكر لين ما تأكدت من شكوكها وانها ربيعاتها "شوق" و هني زاد توترها و تعرف شوق كيف خبيثة و تبا تخرب من بينهم.

أنت تقرأ
كيف اخبى حبي و انت دوم موجود في حياتي
Teen Fictionالرواية إماراتية/ الرواية كلها خياليه، هاي أول رواية أكتبها أتمنى تعجبكم