« في قطيع ثاندر ديث »
- انتِ ماذا؟
< تحدث اكزافير بصدمة >هذا كان الصادم بالفعل بكل المقاييس فمن ناحية الفا كور كان يريد التصدي للأمر و التكفل ب مجلس الحكماء و كان يشغل تفكيره و قلقاً منذ ان علم ما حدث و من الناحية الاخرى اكزافير و الذي كان على وشك اعلان الحرب اذا قرروا التحقيق معها في هذا، و لكن الان تخبره بكل بساطة و بتلك السهولة بأنها هي من اوشت بنفسها ؟ كان هذا امر غير محتمل و سوف يعمل على اعادة جميع اوراقه من جديد
- بالطبع... للقضاء عليها كان يحتاج قوة هائلة..انا لم اكن الهو بينما كنت مختفية عن الانظار، لقد كانت كل خطوة اخطوها كانت مدروسة معهم بشكل متقن و بالمناسبة هم من قامو بترويض روبن و السيطرة عليه لتطبيق العدالة عليها .. ( قالت بسخرية: بالطبع لن يقوموا بتلويث انفسهم بقتل تلك المشعوذة)
< اخبرته جوليا بطريقة جادة >- حقا؟
< لايزال اكزافير متفاجيء >- بالمناسبة لقد حاولت ابعاد الريبة حولك، قدر المستطاع..لذا لا داعي للقلق حول ما يخصك، في الحقيقة انا لن اسمح بهذا من الاساس
< تحدثت جوليا >تعجب اكثر اكزافير و اقتضب حاجبيه بعلامات تعجب؟
- لقد كانت تحمل جزء من طاقتك... اقتصاص بصيلات شعرك الثمينة استخدمتها في سحرها و تلك الندبة حصلت بها على دمائك من خلالها و كان هذا بالنسبة لها فوز كبير و ايضا واجهنا صعوبة في اخضاعها
< اكملت جوليا >- عندما كنت في الصحراء! ..
< تحدث اكزافير بسرعة و بعد ذلك تذكر انه لم يخبرها >اومأت رأسها بتأكيد، و لكن اندهش اكزافير من انها لم تبدي اي ردة فعل او تسئل
- لقد علمت كل شيء، اخبرني كارتر
< تحدثت جوليا>- ماذا؟
< تحدث اكزافير بنبرة عالية >- لقد استغليت منصبي بالطبع لمعرفة كل ما حدث، لن اقف مكتوفة الايدي عندما يحصل زوجي على هذه الندبة و اظل ساكنة
< تحدثت جوليا بنبرة متغطرسة >- من الان فصاعدا قومي ب استغلال منصبك علي انا فقط و سوف اكون مطيعاً
< تحدث اكزافير بنبرة هادئة و ابتسامة جميلة ساحرة >- كم اود تجربة ذلك..الان ايها الفتى الضخم
< تحدثت جوليا بمكر >- انا ملكاً لكِ..اميرتي
< تحدث اكزافير >~~~~~~~~~~
في اليوم التالي....
أنت تقرأ
𝑩𝑳𝑨𝑪𝑲 𝑪𝑨𝑵𝑫𝑬𝑳 𝑭𝑳𝑶𝑪𝑲 ✧ 𝓐𝓵𝓹𝓱𝓪 𝓘𝓷 𝓛𝓸𝓿𝓮【𝙱𝚘𝚘𝚔 𝟷】
Lobisomem[ مكتملة ~ ] ☑ " اعتقد انني لن اتوقف الليلة...اميرتي " [ قيد التعديل ] تحالف بين اربعة حزم من القطيع لمواجهة العدو الذي يهرع داخل حدود اراضيهم و لكن لم يستطيعوا التصدي لهم مما جعلهم يطلبون الدعم من اقوى قطيع موجود في القارة و الالفا المرعب و ال...