فِي أواخِر نوڤمبر من كل عام، يُعلن الثلج للعالَم أنه سيحِل عليهم ضيفًا للأشهر القادمة، «تَدثّروا، تَدثّروا، شتاء هذا العام قارِص تَدثّروا، مِعطَف الأمنيات خرَافَة لا تخرجوا»، في جَوٍ مُعتاد لغناء الجدات، وتهاويد الأمهات لأطفالهن، هكذا بدأ هذا الشتاء.
لكن ماذا يفعل من يتدثر بالأكيَاس؟ ويضم أطرافَه لِبَعضِها والخوفُ يزور أوصاله ويحتلها؟ ماذا يفعل من فَقَد الأمَان؟
-
يمكنكم تخمين الفكرة؟ أو توقع البداية؟ 😆🍉
+ ما زلتُ أعمل على الغلاف. 🍉💫
أنت تقرأ
مِعطَف.
Pertualanganمِعطَفُ الأمنيات السِّري، مَن يَجده وَيعثر عَليه، ستَتحق له جَميع أمنِياته! لكِن احذَر ...!