"وأن المصريين الذين صاروا عربًا باللغة والدين والحضارة لم يصيروا عربًا بدمائهم، فالشبه الوثيق بين فلاحي شواطئ النيل المعاصرين ووجوه أجدادهم المنقوشة على آثار العصر الفرعوني يدل على أن دَمَ القدماء لا يزال يجري في عروق أهل مصر".
-المؤرخ وعالم الأنثروبولوجيا الفرنسي (غوستاف لوبون).