لا أصدق ؟؟

11 2 0
                                    

وقبل ان تكمل امية كلامها سقطت على الأرض فاقدة للوعي

انصدم احمد من سقوطها هكذا فحملها و وضعها في غرفتها دون ان يتصل بالطبيب ثم خرج و أغلق الباب خلفه ولكن عقله مازال الداخل معها ، عندما حمل احمد امية رأته روان فأشتعلت النيران داخلها بقيت تراقب من بعد فأطمئنت عندما رأت احمد خارج من غرفتها فمسكت بالسكي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انصدم احمد من سقوطها هكذا فحملها و وضعها في غرفتها دون ان يتصل بالطبيب ثم خرج و أغلق الباب خلفه ولكن عقله مازال الداخل معها ، عندما حمل احمد امية رأته روان فأشتعلت النيران داخلها بقيت تراقب من بعد فأطمئنت عندما رأت احمد خارج من غرفتها فمسكت بالسكين الصغيرة و عزمت على الذهاب إلى غرفتها ، لما دخلت اطمئنت لأن امية فاقدة للوعي و هذا سيساعدها على تنفيذ خطتها
فبدأت تتحدث معها و هي تستعد لضربها
روان : في قلبي نار مشتعلة انتي قتلتي ابني و أنا راح خلص عليك ودعي حياتك .
كنت راح تضربها ولكن فجأة نهضت امية و انصدمت من ما تحول روان فعله
امية : انتي مجنونة شو تحولي تعملي
روان: بدي اخلص عليك مثل ما خلصتي على ابني .
وكنت ستضربها ، عندما سمعت صوت آثار اقدام قادمة انصدمت ما عرفت شو تعمل فجأة مسكت السكين و طعنت نفسها و امية واقفة مصدومة

، في تلك اللحظة دخل احمد ورأى روان واقعة على الأرض و هي تنزف نظرة الى امية وهو فاتح فمه ثم ذهب جري لروان احمد : روان ، روان انتي منيحة خبريني روان : اححححمد ، أنا ، أنا حبيت اطمئن عليها، بس ،بس هي طعنتني بص شو صار فيا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

، في تلك اللحظة دخل احمد ورأى روان واقعة على الأرض و هي تنزف نظرة الى امية وهو فاتح فمه ثم ذهب جري لروان
احمد : روان ، روان انتي منيحة خبريني
روان : اححححمد ، أنا ، أنا حبيت اطمئن عليها، بس ،بس هي طعنتني بص شو صار فيا .
غضب احمد كثيرا لما سمع هذا الكلام فذهب لأمية و امسكها من رقبتها
احمد : انتي شو تحبي أه ، بدك أقضي عليك و اخلص العالم من وسخك ولا ايه
امية بدموع : اقتلني ، اقتلني خليني ارتاح مهما قلتلك ماراح تصدقني
روان : أحمد انقذني بسرعة
دفع احمد امية على السرير ثم حمل روان و آخذها لغرفتها و طلب الطبيب .

كنت امية تبكي بحرقة على الظلم الذي تعاني منه لا تعرف ما تفعل كل الابواب اغلقت في وجهها ، فجأة شعرت بالغثيان فدخلت للحمام جري و أخذت تستفرغ شكت في ان تكون حامل فقررت تعمل اختبار ، و لما عملت الا ختبار كان شكها في مكانه ، علمت انها حامل من احمد فأخذت تبكي بقوة و العنف حظها و عزمت على عدم اخبره والا سيقتله،
لم تلاحظ نفسها ألا و صوت احمد يصرخ عليها
احمد : انتي مجنونة كيف تتجرئي تعملي هيك اذا كنت تضني أنني سأقتلك و ارتحك من العالم فأنتي مخطأة لأنكي ستذوقي من كأس العذاب الذي ينتظرك .
ثم مسكها من شعرها

حب الانترنات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن