سالتها وصيفتها بينما تنظر الى سيدتها و هي تدرب على المسايفة بقلق بسبب غضبها الذي كانت تخرجه اثناء ضربها للجذع الخشبي الخاص بالتدريب امامها
y/n: هو يعرف ما فعله
قامت بضرب الجذع ببقوة شديدة للمرة الاخير مما تسبب في كسره
نظر ريو ل مايرون و كيث بقلق من غضبها فقد كانت هكذا منذ الصباح
y/n: ساذهب لشرب بعض الماء
اثناء مغادرتها للمكان كان فريدريك ينظر لشقيقته بابتسامة فخر فسارعوا لسؤاله مالذي حدث
فريدريك: لقد قامت اختي العزيزتي بلكم جلالته في وجهه صباح اليوم
توقف الجميع عن الحركة
جلالته تعرض للضرب من قبلها؟؟؟!!! ماذا؟؟؟؟!!!!
لكن فريدريك انفجر ضاحكا قبل ان يكمل كلامه بنبرة غرور و فخر
فردريك: كانت هناك آنسة نبيلة تحاول مغازلة جلالته و رمي نفسها عليه من دون حياء لكنه لم يستوعب الامر على الاطلاق، كانت y/n و انا نراقبه من بعيد، و فجاة وضعت يديها حول ذراع جلالته و سالته ان كان يرغب بمحظية
انجيلا: لا يمكن ان تكون ردة فعل جلالته جيدة
نطقت انجيلا بعد ان كسرت الصمت بسبب صدمة الاخرين
فريدريك: عندما استوعب جلالته الامر اخيرا قام بدفعها بعيدا و الصراخ عليها امام الجميع، و بعدها التفت و راى اختي تنظر اليه بنظرة ارعبتني حتى انا رغم انني لم افعل اي شيئ
مع كل حرف كانت صدمة الآخرين تزيد اكثر
فريدريك: بعد ان سحبها جلالته بعيدا ليشرح الامر قالت انها ستفكر في الامر لكن ان حصل هذا مجددا فستضربه، لكنها سمعته يتمتم و يقول انها لن تجروء، و شقيقتي قالت تهدبد لا تعنيه و لكنك قلت انها لن تجروء، فعندها ستفعله
حراس جلالتها و وصيفاتها حاولوا امساك ضحكاتهم خاصة عندما راؤ من بعيد ان ايزانا كان يتحدث معها بينما هي فقط عاقدة ذراعيها و تنظر له بانزعاج
فريدريك: لقد اشترى لها الكثير من الهدايا لكنه لا يزال منزعجا من ضربها له، و لديه كدمة على عظمة خده
انفجرت ماري ضاجكتا و لم تعد قادرة على امساك ضحكتها بعد الان
ماري: ارجوك توقف، سيسمعنا جلالته و ياتي و يقتلنا
قالت بينما تحاول امساك نفسها من الضحك مجددا عندما رات ايزانا قد التفت و حدق بهم من بعيد بعد مغادرتها
لوح فريدريك الى الامبراطور الذي نظ اليه بحقد و سار بعيدا بينما الاخر تمتم تحت نفسه
فريدريك: احسنت عزيزتي y/n، هكذا لن اقلق عليك معه ان قام بايذائك
_____________________________________
TO BE CONTINUED, MAYBE
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
