بداء الجحيم 97 THE HILL IS START !-

حلقة 1||هل انتَ حبيبهاَ ام ماذا ؟

بينما يجلس الجميع في مطعم اسمه _ مطعم دايغو تعمل فتاة في توصيل الطلبيات للزبائن لتقول بصوت عالي و صافي
طلبية رقم 97
ليرفع مستوى يده الى فوق
هنا
لاذهب الى الزبون و وضعت الاطباق على الطاولة بينما نضرت آليه قليلًا و هوا كذالك لكني استغربت لم ارى هذا الوجه من قبل هنا
يبدو انك زبون جديد هنا
اجل لقد انتابني فضول او شعور جيد حول هذا المطعم لذا كنت اريد ان اطلب شيء و اتذوق اذا اعجبني فسوف تريني هنا كل يوم
يبدو انه لطيف بابتسامته اللطيفة هذه
لقد فهمت اتمنى ان يعجبك الطعام و انا واثقة من ذالك
قلتها بكل هدوء يبدو ان الرجل بعمره ال26 بشعره الاسود الحرير المتساقط على اطراف عيناه فقط و جبهته الواظحة من شدة لونه الابيض و فمه الاحمر كنت ملتقطه دفتر مكتوب به الطعام الذين يطلبونه الزبائن بينما كانت انظاري الى الدفتر
هل يوجد شيءٍ ناقص أظن لا لانه الجزر و لحم الخنزير و الارز و الراميين و جعة موجودة هل يوجد شيء لم اجلبه
قلت بهدوء بصوتٍ واضح لكن لما طلب الكثير من الطعام و لا يوجد شريك معه ربما مثل ما قال يريد التجربة لا يهم ..
اجل
ماذا لقد تأكدت و جلبت كل شيء طلبه ف ما الذي لم اجلبه
ما هوا 
بينما اضن انه سيقول شيء ناقص حقًا لكنني صدمت بما قاله
انتي
عذرن
ربما لم يقصد ربما سمعت خطأ
لما لا نشرب سويًا
حقًا لقد سمعت الان جيدًا لا يمكنن تكذيب اذني
انا لا اشرب ، لذى اعذرني
قلت ذالك بينما كانت وجهتي الى تكملة عملي لاشعر ان احدهم ممسكًا بيدي آوه حقًا لما اشعر بتوتر الان
ان منزلي هناك لما لا تأتي معي
ماذا
يا الهي ماذا قال الان لقد قالها حقًا ببرودٍ تام بينما المطعم هادئًا يمكن للجميع سماع ما قاله لكن لا احد تحرك كانت فقط ردت فعلهم مرعبة
رجاءً اترك يدي
لم يعطي لي اهتمامً فقط ينضر الى وجهي بإبتسامه خفيفة هل انا جميلة الى هذا الحد فقط لم اغير شيء كلعاده شعري ملفوف بشكل كعكة و خصلات من شعري بين اذناي و مساحيق خفيفة حقًا التي اضعها كل يوم
اتركني انت تألمني
حقًا كان يضغط على يدي بكل قسوة بينما احاول فك يدي بيدي الاخر لكنني سئمت من جلوس كل هؤلاء الرجال و لم يتحرك منهم احد