انتقام خاطئ

بدايه حياه جديده (من نوع آخر)

لقد عشت افضل عام في حياتي، ولا ننسي انه اكثر عام شعرت فيه بالوحده في كوخي الصغير أحيانآ ما اقابل بعض الناس من يعرفون اسمي الجميل، عندما اذهب لشراء الطعام، انه افضل عيد ميلا احظا به في حياتي او لنقل اول عيد ميلاد لي في حياتي كلها ولاكن هناك شخص واحد فقط من هنئني به انها ذئبتي جيسكا انهو اول عام بحياتي اربي ذئبه ولا كني اعتدت عليها فهي ظريفه وأنا من ربيتها "وانا."سمعت صوت ماركو يصدح بالمكان، "اجل وانت يا عزيزي، أيضا من هنئني بعيد ميلادي، ولاكن أين هديتي؟" سألته بستفهام ليجيب"ها هي، لقد عملت عليها لأيام" قال بحماس وهو يمدها الي، فتحتها بهدوء لأري صخره منحوته بدقه علي شكل دائره منحوت عليها اسمي
"ماريانا"
همست بخفوت، ليكمل ما ركو بخوف"الم تعجبك" نظرت اليه بسعاده لأبتسم واقول" بل أعجبتني كثيرآ"فتحت ذراعي له ثم حولت نظر ي ذئبتي لاقول" ماذا عنك"تقدمت هي بهدوء لتقفز علي وتحتضنني هي وماركو لأبتسم بهدوء "يالها من ايام سعيده، اتمني ان تستمر الحياة هكذا الي الابد"

في مكان آخر
يجلس الملك بهدوء علي عرشه، ينتظر الخبر من المجموعه السابعه والعشرون، الذي يرسلها للبحث عن مينا لهذا العام، دخل الحراس بهدوء ليعلمو الملك عن قدوم فرقه البحث ليومئ لهم ليدخلو ليتكلم بسرعه" هل وجدتموها "قال بغضب ليومئ له بالنفي" لا جلالتك لم نجد لها أثر" قال أحدهم بخوف ليؤكد له الاخر ويقول"وو.. وكأ.. نها.. اخت.. فت." قال بتلعثم، ليصرخ بهم جاك، "الي السجن الي حين موعد حسابكم" قال بغضب عارم ليأخذهم الحراس ويردف مجددآ "ارسلو فرقه للبحث في الغابه المسحوره وسأتي معهم غدآ" فال ثم انشغل بأعمال التي لا تنتهي حتي المساء ليذهب الي السجن ليعاقب الفرقه نفس العقاب الذي ظل يعاقب به جميع الفرق الفاشله في البحث عن مينا (عشقه المدفون) كما أصبح يلقبها في نفسه لقد حفظ العقاب ليس لانه عاقب به سته وعشرين 26 فرقه من قبل لكن لانه يعيش هذا العقاب كل يوم وكل ساعه وكل لحظه، تقدم بسرعه ليفتح باب الزنزانه ويدخل عليهم ليدب الرعب في قلوبهم ما ان رأوه يخرج صاعق القلوب ليشهقو بعنف

في الغابه المسحوره
كان الصراخ والرقص هوما يملئ المكان بينما مزيانا ترقص مع ماركو الصغير "لابد انك اكملت عامك التاسع الان ماركو، صحيح؟" قالت بهدوء ليجيبها  ماركو بعيون بريئه يتخلخلها الحزن"اظن ذلك ولاكني حتي الان لم أجد اهلي" شعرت بالحزن لأجله فقلت"ماركو، لا تقلق انا لن لاتخلي عنك انا ايضا ليس لدي عائله، لقد مات امي وابي اذا ما رأيك ان اكون انا عائلتك وانت عائلتي "قال ماركو بسعاده وهو يحتضنني"انا موافق، انتي لطيفه حقا، انتي من الان اختي الكبيره وامي وكل حياتي اومئت له لأحتضنه ونخلد الي النوم

في الصباح افقت علي صراخ ماركو وهو يقول"استيقظي أيتها الكسوله رين" لاجيبه بنعاس "حسنا، استيقظت ابتعد ايها الأحمق"
"انا أحمق، وانتي ماذا؟ "سأل مدعي البرائه لأخبره انا بتكبر مصطنع"وانا جميله"
"حسنا أيتها الجميله، حضري لي الإفطار هذا ليس عدلا، انا اتضور جوعا وانتي تتباهين بجمالك" قال بغضب طفيف لاقول محاولتآ اضحاكه" حسنا قطتي" قلت بمرح ليضحك لي

في القصر الملكي
" هل تسمح لي بالدخول مولاي"قالت بغنج ليفتح لها الحراس عند سماع زمجرت الملك بالموافقه" اذا مولاي  الا زلت تبحث عن تلك الساقطه"قالت بسخط لتخرسها نظراته التي اختبرتها انها اخطئت في كلامها عن مينا ، تبا فمنذ رحيلها والملك أصبح سريع الغضب ولا يسمح لا حد بذكر اسمها علي لسانه، الا إذا كان يريد الموت سمعت خطواته تقترب منها ليدب الرعب في قلبها لحظات  لتقع علي الارض مغشيا عليها بسبب صفعته القويه، عادت الي عقله ذكري قديمه اثناء احتضار والدته
F. B
"بني" همست روز بتعب، ليلتفت لها جاك بسرعه "ماذا حدث" قال جاك الصغير بقلق وهو يري والدته التي تحتضر أمامه تقول"بني، إياك أن تؤذي اي أمرءه او فتاه في حياتك، هن لسن ضعاف انهن يمتلكون قوه لا تقدر بثمن في قلوبهم، لذلك إياك أن تحتقر اي أمرءه بحياتك وايضا اهتم بأبنه ديفيد انها تحتاجك بشده" تمتمت كلماتها الاخيره غافله عن الوحش الذي تركته خلفها، يبني نفسه مع الايام ليصبح معدوم الرحمه ولا كنه نفذ وصيتها بألا يؤذي الاناث عموما حتي يوم هجر مينا له وهروبها من القصر ضاربتآ بمشاعر وعشقه لها عرض الحائط
E. F. B
تنهد علي تلك الذكري الحزينه ليفول" اسف امي لم اوف بوصاياك فلم أجد ابنه ديفيد وحتي اذيت رجال ونساء ضاربتآ بوصيتك عرض الحا ئط كما حصل بعشقي تماما افقت من شرودي على صوت الجندي ليخبرني بان الحرس جاهزون لكي نذهب للبحث في الغابه المسحوره

"

*"*" *"*" *"*" *"*" *"*" *"*" * "*" * "*"
اسفه بعرف البارت كتير قصير بس اعذروني مشغوله🤕😭

رايكم بالشخصيات الجديده؟
ماريانا(رين)؟
ماركو؟
الذئبه جيسكا؟ 🖤
¶§§¶§§¶§§¶§§¶§§¶§§¶§§¶§§¶§§¶§§¶
The End Of Bart.