.
.
.
.
.
لم اراجع البارت
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
في اوربا تحديدًا انجلترا
في احد شركات العقارات الطبيبه
تجلس تلك السيده برزانه بينما تنهي بعض
الاعمال علي الحسوب الخاص بها
تعمل بتركيز تام بينما تشرب من قهوتها الغامقه
فجأة تنتفض من مكانها متجها لمرحاض
مكتبها و تبداء في استفراغ كل ما في معدتها
حتي أصبحت خاويه
"يألهي ماذا بي "
نبسة بينما تمسح فمها بمنديل جاف
لتجلس علي احد الارائك المريحه
بينما تعبث في هتفها بحثًا عن رقم زوجها
"هممم "
نبس الكسندر فورما فتح الاتصال
لتتنفس هلينا بعمق
"سأذهب للمنزل ألكسندر هلا تخبر ماثيو
بالعوده لان المعلم ينتظر بالمنزل"
نبسه هلينا بارهاق واضح
ليؤدي لقلق زوجها
"هلينا أنتي بخير حبيبتي ؟"
سأل ألكسندر بقلق
ليتلقي همهمات من الاخري
كاجابه علي سؤاله
"فقط اخبر ماثيو بالعوده للمنزل فمعلم الروسيا ينتظر منذ فتره "
همهم ألكسندر قبل اغلاق الخط بينما ينتبه القلق زوجته تبدو مرهقه للغايه
لذا قرر ترك شركته و العوده مع أبنه للبيت
"هيي ماثيو هيا استقيم سنعود للمنزل "
نبس ألكسندر لذالك اللذي يعبث في هاتفه بضجر
"ماذا! أنا بالفعل أقمت صفقه و انتظر حتي يصل مكسبي"
نبس ماثيو بنفعال ليعقد ألكسندر حاجبيه
"هيا أمامي منذ متي تقوم بمجادلتي "
نبس ألكسندر بغضب فهو لا يفكر في شيء
أخر غير زوجته
و هذا الابن العاق هنا لا يفكر الا في جني الاموال
YOU ARE READING
Either the moon or the sun 🌙 &☀
Romanceعندما ييأس الزوجان هلينا و ألكسندر من الانجاب مره اخري بعد ابنهم الاكبر ماثيو و تبتسم لهم الحياة مره اخري
