.
.
.
.
.
.
.
.
و لكن كانت هيلينا لا توريد أخذ ابنتها بعيدًا عنها لذالك كانت تمنع الاطباء مناكمال عملهم حتي تعود طفلتها
الصغيرهلذا أسرعة الممرضه في ادخال الطفله مجددًا حتي ينتهي الاطباء من عملهم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"ماما سأذهب مع صديقتي لأحضار الحلوه "
نبسة أيمي الطفله ذات ال١١سنهببتسامه لطيفه بينما تمسك يد صديقتها بشده
"أيمي ماما لديها حلوه هنا لما قد تذهبين "سألة هيلينا بينما تنظر في بعض الاوراق و هي جالسه علي الاريكه
"ممم ارجوكي ماما انا اوريد الذهاب مع صديقتي "
ترجت الطفله والدتها بشده لكن هيلينا كانت
حازمه في قرارهالتسحب ايمي صديقتها معها الي الغرفه بينما العبوس يكتسح وجهها الحليبي الصغير
كانت هيلينا مشغوله للغايه
في احد مركبات لمرض منتشر هذه الفترهلذا لم تركز مع ابنتها الصغيره
بينما في المطبخكانت ايمي و صديقتها اللتي تدعي ليلي تتسلالان حتي يخرجو من الباب الخلفي
فايمي سأمة من حمايه عائلتها المفرطه
لذا عليها التحرر و الذهابلتجلب الحلوي مع ليلي!
خرجت تلك الطفله من باب الخدم بنجاح
لتجد نفسها خارج أسوار منزلها تمامًا!هذه كانت المره الاولي التي تخرج فيها بمفردها لذا
كانت تشعر ببعض الارتباك
لكن ليلي كانت خائفه"ايمي انا خائفه الخاله ستعاقبنا عند عودتنا
إذا علمت "نبسة ليلي اللتي بالمناسله بنفس عمر ايمي
"لقد قلتها إذا علمت فمن سيخبرها؟"نبسة ايمي بثقه بينما تمشي و تسحب ليلي معها لكن كان الليل قد حل بالفعل
YOU ARE READING
Either the moon or the sun 🌙 &☀
Romanceعندما ييأس الزوجان هلينا و ألكسندر من الانجاب مره اخري بعد ابنهم الاكبر ماثيو و تبتسم لهم الحياة مره اخري