.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...................................نزلت هيلينا بيننا تمسك بيد الطفله
و الطفله تمشي بخطواط ثقيلهتظرًا أنها كانت نائمه لفتره طويله
لذا بالفعل نسيت كيف يمكنهاأن تمشي
عندما دخلت لغرفه تناول الطعاملاحظ ألكسندر و ماثيو كيف
لها أن تمشي بهذه الخطواط المتثاقلهلذا شعرا بالديق قليلًا
فقد كان المنزل مليئ بمرحها و جريها في انحاء المنزل"ألكسندر ألكسندر مابك ؟ هل أنت هنا "
نبسه هيلينا بستغرابفألكسندر كان يفكر بعمق غير واعًا بمن حوله
أستقام ذالك الأب من علي الكرسيليحمل الطفله
و لكن فور أقترابه منها أنهمرت الطفله في البكاء و التمسك فيساق والدتها بخوف
"ماماااا واااااااااء وااء"نبسه الطفله بين بكائها
ليستغرب الأبوانبينما أنفجر ماثيو في الضحك
"ما بالك حبيبتي أنه بابا "نبسه هيلينا بحنان لتهرب عدته شهقات من ثغر الطفله بينما تتوقف عن البكاء تدرجيًا
"أنه م. مهيف و جبير.. أنا لا أحبه "
نبسه الطفله بلسان ثقيلبسبب خوفها من ذالك العملاق المرعب
عندما نبست الطفله بهذه الكلمات حزن ألكسندرللغايه من خوف الطفله منه
بينما ماثيو أنفجر في الضحك"اوووو كما تدين تدان ي بابااا "
نبس المراهق يستفذ والده بيننا أطال في كلمه بابالينظر له ألكسندر بعيون حاده
"أعتقد إنك ستخرس عندما أقوم بربطك علي سقف المنزلو حينها لن أفكك ألا بعد أسبوع "
نبسه ألكسندر بغضبلتوقف ماثيو عن الضحك فوالده ليس من النوع اللذي يهدد لذا
كان عليه التزام الصمت
بينما هيلينا حملت الطفله بين أحظانها و أجلستها علي كرسيها الخاص
YOU ARE READING
Either the moon or the sun 🌙 &☀
Romanceعندما ييأس الزوجان هلينا و ألكسندر من الانجاب مره اخري بعد ابنهم الاكبر ماثيو و تبتسم لهم الحياة مره اخري