الحَياةُ اشبهُ بالبحرِ.
تأخذكَ أمَواجِها إلى حَيثُ لم تَتوقعُ..
و حِينها تسألُ ذاتكَ، ما الذيّ أتى بي الى هِنا؟
لا بلـ
لَم انا هُنا؟
مَاذا فَعلتُ لينتهيّ بي المطافُ هَكذا؟و الأرعبُ..
مَنذُ مَتى وانا هُنا؟
وَ لكن، من سَيجيبُكَ.. ذَاتكَ؟
هي ايضاً تَنتظرُ جَواباً- هُدِى -
H.A