الهاويـــــــــــةِ

7 5 4
                                    

شَجعونيّ على المَضيّ قُدماً

أمتَدت أياديهم نَحوي
و لكِن
من كَان يَدري؟
ان تِلكَ الأياديّ دَفعتني نَحو الهَاويةِ

و تَلكَ الأصواتِ النَاعمةِ المُشجعةُ
اصبحَت الآن..
كَابوسي الأبديّ

أصبحتُ الآن..
كَقرقعةِ الأخشابِ في تلكَ القرى المَهجورةِ


______________________________

- هُدى -

H.A

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

- حِواراتُ الذَاتِ -حيث تعيش القصص. اكتشف الآن