شَجعونيّ على المَضيّ قُدماً
أمتَدت أياديهم نَحوي
و لكِن
من كَان يَدري؟
ان تِلكَ الأياديّ دَفعتني نَحو الهَاويةِو تَلكَ الأصواتِ النَاعمةِ المُشجعةُ
اصبحَت الآن..
كَابوسي الأبديّأصبحتُ الآن..
كَقرقعةِ الأخشابِ في تلكَ القرى المَهجورةِ
______________________________
- هُدى -
H.A