اعشت وهماً؟

21 10 0
                                    

لا اعلم.. ربما لم يكن الا في خيالي
ضننت انني لن انساك.. ضننت انك ستكون دائماً على
بالي.. ربما انا على حق؟.. حسناً اظن انني اتخيلك مجدداً
على اعتاب باب منزلي تمسك بيد تلك الزهور الجميله.. وبالأخره
دميه محشوه بيضاء اللون بملامح لطيفه
تقف وانت بكامل يأسك«ايمكنك فتح الباب قليلاً ارجوك؟».. هذي المره
لا التي لا ترد عليك... يدق باب منزلي مره واثنتان.. لا استطيع التحمل
اريد فتح الباب لكن اخشى من تلك الرصاصه المخبئه بين الزهور مره اخره
«

اذهب.. فقط ابتعد»..«اعطني فرصه اخرى وسأثبت انني اصبحت افضل»
لا اعلم.. اريد فتح الباب اللعين هذا حقاً بل اريد كسره للأبد..
اتستطيع سماع صوتي وانا أصرخ بـ الا تذهب؟«انتضرر سأفتح ارجوك لا ترحل».. اختفيت.. لا أثر لك «اين... رحل؟».. الى اين ذهبت؟

الا تستطيع ان تكون معي الأن؟

I LOVE YOU K..

اوهاميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن