يشعر ب الدفعات مرة أخرى و يآن آدم ، و جفونه ترفرف.
هناك متعة حارقة تشع من حيث يحطم دنكان بروستاته بلا رحمة
يعلو صوته اكثر وتشد يده في شعر دنكان قبل أن تتحرك لأسفل مرة أخرى ، ويدلك صدر دنكان دون ان يعي لنفسه ويحرك إبهامه بشكل دوائر على حلمته
يآن دنكان ، ويسحب فك آدم قبل ان يقبله هناك. ثم فجأة يدفع آدم بعيدا عنه ، بلطف ولكن بقوة. تحته ليقطع شعور المتعه ، يتخبط آدم على السرير.
"ماذا؟" يسأل بخيبة أمل وحيرة.
لا رد. يصرخ آدم عندما يلتقطه دنكان ويديره حتى يستلقي على جانبه امام ماركوس. ثم يستقر دنكان على السرير مرة أخرى ، ويمسك بساق آدم العليا ويرفعها. يمسك قضيبه و يوجهه نحو فتحة آدم ويدفع داخله بسرعه
آهات ادم ترتفع ، أعلى صوت اصدره لديه طوال الليل. الضربات تكاد تكون وحشية هذه المرة ، صوت صفعات جسد دكنان على جسده يملأ الجو
. يشعر بالهيمنة والعجز. قضيب دنكان سيتركه يتألم لساعات ، إن لم يكن أياما. إنه لأمر رائع. ممتاز. أفضل مما كان يحلم به.
"اللعنة" ، يلعن ماركوس. يده تتحرك فوق قضيبه ، يعض شفته بين الأسنان الحادة. "المسه" يأمر دنكان
يترك دنكان ساق آدم و يحرك يده للأمام ، وتلتف يد كبيرة حول قضيب آدم و تمسده في الوقت المناسب مع الدفعات
. يخرج صوت نصف صراخ من صدر آدم ويقوس ظهره ، ويضغط ب مؤخرته على دنكان بأقصى ما يستطيع
، يستمر دونكان بمضاجعته بشراهة بينما يشعر ببدايه هزة الجماع
صوت صرير السرير ، و صوت ماركوس وهو يطلق سيلا من همهمات، الاهات ولعنات بلغه غير مفهومة ، ورأسه يتأرجح إلى الجانب وهو يحدق في المشهد المثير أمامه
. يراقبه آدم في المقابل بقدر ما يستطيع ، ويحاول أن يحفر في ذاكرته كيف يبدو ماركوس الآن
، يبدو كالحيوان في نشوه وهو يمارس الجنس مع يده و قبضته الضيقه حول قضبيه،
وركيه مشتدان بشدة، وقبل أن يتمكن ماركوس من التوقف ، يتوسل آدم به
"من فضلك"، ب أنين اشبه بالبكاء . "اريد ان نستمر أفعل هذا مرة أخرى! أريدك أيضا! أنا - سوف آقذف!"
"اذا اقذف " ، همهم دنكان. إنه يقصف جسد آدم الآن ، دفعات سريعه وقوية تهدف إلى جعل آدم يهتز وينتحب بسرور.
سوف يقذف ، لا مفر منه الآن مع حركة دنكان على آدم
، لكن ماركوس يقذف أولا. آهات خافته تصدر منه فجأة ، ويده تسرع ثم تتباطأ، يقذف
الرذاذ الأبيض على بطنه ، ثم يبدأ المزيد بالخروج على اصابع أصابعه
أنت تقرأ
Spontaneity عفوي
Storie breviيظهر صدران عريضان مشعران في صورة الملف الشخصي ، أحدهما أكثر نعومة قليلا من المنتصف من الآخر. يستطيع آدم رؤية الجزء السفلي من اللحية في الجزء العلوي من الصورة ، والرجل الآخر مغطى بما يجب أن يكون مئات الندوب حرفيا. يبتلع آدم ريقه بقوة وقبل أن يفكر حقا...
