مستحيل..

علاقه

يسحبه زورو ناحيه السفينه يصعد قبل الطاقم ثم يدخل غرفته و يغلق الباب ليصدم سانجى و يبتعد قليلا

"ا...انتظر ماذا تريد ان تفعل"

"انظر، لا كلام مع نساء مجددا ،لا قلوب و لا نزيف انف، مفهوم؟"

"م.. ماذا ؟ و.. ولاكن كيف؟"

"مفهووم؟" ينظر له سانجى قليلا ثم ينظر بعيدا

"حسنا كما تريد" يبدو منزعج قليلا،ليأخذ زورو نفس عميق ليهدأ و يمشى ناحيته، يمسك بيده بلطف

"هل ازعجك صوتى المرتفع؟ انا فقط لم اعتاد بعد" يحمر خد سانجى قليلا و ينظر له

"فقط لا تأمرنى هكذا، هذا يزعجنى قليلا و انت تعرف هذا"

"نعم...افهم ذالك.، اسف" يبدو زورو متغير قليلا، بدا لطيفا ، و هذه اول مره يتحدث هكذا مع سانجى، يحرك رأسه ناحيه يد سانجى و يقبلها بطف ليخجل سانجى مجددا و ينظر له

"ه...هل يجب حقا ان تفعل هذا؟"

"انا حبيبك الان، اعتاد على هذه الناحيه منى، لا اعدك اننى سأكون هكذا طوال الوقت، ولاكن ستبدأ ان ترى شئ جيد بى على الاقل و لو حتى واحد"

"لما تتحدث و كأنك شخص سئ؟ لو كنت سئ لما وقعت فى حبك" يضع يده بلطف على خد زورو ليقوم زورو بوضع يده على يد سانجى الموجوده على خده و يغمض عينه قليلا بينما يميل برأسه على يد سانجى

"لم اتوقع انك ستكون ثمين لهذه الدرجه بالنسبه لى" يخجل سانجى قليلا من كلام زورو ليقترب من زورو ثم يقبله ثم يبتعد قليلا، يفتح زورو عينه بعد هذه القبله و ينظر اليه

"انا فقط بارد قليلا ، لانى اذا بدأت لن اتوقف حتى انتهى تماما،لا اريد ان اضغط عليك ليس الى"

يتفاجأ سانجى قليلا و لكنه يبتسم "لا تخف ، انا رجل بعد كل شئ"

"انا عنيف جدا ، عنيف جدا جدا"

"مجددا لا تخف، سأتمكن من التعامل معك و سأتحملك مهما كنت عنيفا اعدك ، يمكنك البدء اذا اردت" ينظر له سانجى بأبتسامه عندما يقوم زورو فجأه بالانقضاض عليه مثل الحيوان المفترس، يقبله بقوه و عنف ، يبدأ سانجى فى التنفس بصعوبه، ولاكن يبدو ان زورو غير مهتم ،فقط يقبله بقوه حتى يبتعد قليلا بعد فتره ليرى وجه سانجى الذى اصبح عبارة عن فوضى.. و لعابه الذى يسيل من فمه بينما يلهث بشده،ينزل زورو ببطأ هذه المره لعنقه و يبدأ بتقبيلها ببطأ ، قبلات صغيره و لاكن مليأه بالحب

"ل..لا تصنع علامه، لا نريد لاحد ان يراها"

يتحدث سانجى و لاكن يبدو ان زورو غير مهتم بما سيراه الناس، فقط يعانقه بينما يبدأ بمص و لعق عنقه بشهوه اكبر ليتأوه سانجى ،يمسك رأس زورو و يغمض عينه، وبدأ زورو فى تقبيل عظمه الترقوه قليلا حتى وصل لصدره