Part 1

20 4 2
                                    

انا آديلا عمري اثنان و عشرون عام اعيش مع صديقه طفولتي منذ خمس سنوات
نحن نسكن لوحدنا ستيلا اكبر مني بسنتين و قد تقدم لها رجل منذ شهر تقريبا هو يأتي بين الفتره و الإخرا انا أتجنب رأيته ليس هنالك سبب فقط اني لا احب الأخطلات مع الرجال

••••••••••••

"آديلا اقسم أن ل...."

"حسنا حسنا سانزل فقط لا تقسم"

"جيد هيا بسرعه ارتدي ملابسك"

ذهبت و اغلقت خلفها الباب تركتني وحدي هي مصره على تعريفي بخطيبها، اخذت هودي اسود واسعه و بنطال اسود فضفاض و رفعت شعري على شكل ديل حصان نظرت لنفسي كان اليهودي طويل و اكمامه تغطي كفاي اخذت نفس عميق لابعد التوتر عني
...............

نزلت للصاله لأجدها تتكلم مع رجل طويل رغم جلوسه على الكنبه، قد كان شعره اسود و عيناه كذالك كانت بشرته مائله للسمار قد كانت بنته ضخمه

"م..مرحبا"

ألقيت التحيه لم استطع كتم توتري نظرت لي ستيلا و ابتسمت بوسع استقامت من مكانها و اقتربت مني تجرني من يدي

"هاذي آديلا صديقه طفولتي و اختي الصغيره"

قالت بينما تنظر للذي  أمننا و يبادلها الابتسامه أكملت حديثها لي

"هذا جيون جونكوك خطيبي و زوجي و اب اولادي المستقبلي"

الم تكن كلماتها جريئه قليلا ام انا من كنت بريئه؟

"تشرفت بعرفتك انسه آديلا"

قال ذالك بينما يمد يده للتحيه قد كان طويل او ربما انا من كنت قصيره لفت انظاري لصديقتي لأخذ الأذن منها على مصافحه زوجها المستقبلي كما تقول حسنا اعلم بنها لن تمانع لاكن اخاف من أن تغضب و اتغار فهيه أمرأه متلكه لحد اللعنه حسنا قد هزت رأسها لي بمعنى يمكنني مصافحته قلت بينما اصافحه

"تشرفت بك ايظن سيد جيون"

قلت مع ابتسامه صغيره من ثم جلست بجانب صديقتي لقد استمرَ بالحديث معاً حسنا بدأت أشعر بأن وجودي ليس له فأده هنا لذالك اردت العوده لغرفتي لاكن قبل استقامتي سمعت السيد جيون يخبر ستيلا

"ستيلا هل يمكن المبيت لديك الليله"

نظرت لها لأرى جوابها لقد تمنيت أن ترفض لاكن من انا لكي يقف الحظ في وجهي لمره واحده

"اجل بالطبع كوكي"

قالت بابتسامة لقد نظرت لها بصدمه هي لم تأخذ رأي حتى هل انا شفافة هنا؟ رأيته يستقيم من مكانه سحبها و يسحبها من يدها معانق إيها حسنا حتماً علي الذهاب الان
...................……........

𝐭𝐡𝐞 𝐩𝐚𝐬𝐭حيث تعيش القصص. اكتشف الآن