chapter 2

41 2 0
                                    

قراءة ممتعة 


بعد نصف ساعة ، وصل كل احفاد عائلة دي مانروف أي الجيل الرابع  احدى عشر حفيد ، و احفاد عائلة توستوي التسعة . من يرى عددهم يظن انهم سيشنون حربا خاصة هالاتهم ، وجدو شخص ينتظرهم عند المدخل .

تقدمت تيفاني : " مرحبا هوارد أين أش الصغيرة ؟ "

هوارد : " مرحا الانسة التاسعة توستوي ، سيدتي في الحديقة مع السيد الوسيم الصغير يلعبان ، من هنا سآخذكم " ، وقام بأخذهم للحديقة ، و عندما اقتربوا سمعوا ضحك يعم المكان فوجدوا أشيليا و مارتن يلعبون و يضحكون حسنا لا نلوم مارتن فهو في الخامسة من عمره أما ماذا عنها رفاق انها في الخامسة و العشرين تمام .

صرخ فيليب : " أشييي ...."

التفتت اش لما سمعت صوت لم تسمعه منذ سنتين و التفتت فوجدته ابن عمها او اخيها فيليب " فيي " ، وركضت تحتظنه حيث لفت رجليها حول خصره ويديها في رقبته " لقد اشتقت لك فيي " ، رد فيليب " مي تو بيبي هه" .

في هذه كان اررو يمسك نفسه و أعصابه بصعوبة ، وذلك لعلمه أن بسببه تم اختطاف ابناء اخوته و يخاف حدوث شيء لهم ، فهو يقسم انه  لن يستطيع التكفير عن ذلك لبقية حياته. بينما كان سرحان في تفكيره حتى يسمع مارتن يقول : " مالذي تفعله ايها العاهر اترك اش انها ملكي هل تريد الموت ؟ " و بصوته الحليبي ذلك اللعنة لا استطيع امساك ضحكتي ههههه .

وبعد ان حان وقت التكلم انتظرتها لتناديني لنتكلم بما أني الزعيم لكنها ماذا نادت اخي الاكبر و نحن اتبعنا هارد او هوارد لا اتذكر اسمه الى مقهى و بعدها نزلنا الى الاسفل حسنا اذا قالوا ان هذا مكان اجتماع العملاء السريين لصدقت ذلك .

كامرات الموجودة في موسكو موجودة كلها ، طاولات اجتماعات و رفوف فيها ملفات ، و في الصبورة صورة مارك لقد تذكرته ، و صور ابناء اخوتي هم و بعض الخربشات لم أفهمها من الذي يكتب هكذا يا الاهي.

أش : " اذا يا سيد اندريه انت تعرف لماذا ناديتك هنا " 

: " لا أعلم مالذي تتحدثين عنه يا انسة "

:" دعنا لا نتصرف كالحمقى حسنا ، انت تعرف ان زوجتك هي المسؤولة عن الاختطاف كما انها عشيقة مارك ، لماذا هل تحبها ؟ ، اليس زواجكم  صفقة دون حب ؟، أو لم تطلقها بسبب أطفالكم لا تمزح معي حسنا هي من زادت من حال مارتن بمعاملته  وقامت باعتزاله ، هاه و الان قامت باختطاف ابنها الاصغر جاك انه يبلغ ثلاث سنوات فقط هل تفهم ؟ ..." ، رفعت يدها و ضربته بكف .

غادرت و تركت خلفها كلمتين " كي تستفيق " ، وتابعها من الخلف وهو يسترجع ذكريات ولادة مارتن و كيف تعاملت معه ، ليدخل ليجد لانا توستوي و في حظنها مارتن يلعب هو هي حتى أنهما يتسابقان من يقبل الاخر أكثر فتسآل هل سيليا تعاملت مع ابنها هكذا ؟ ، يبدو أنه يتذكر أنها كانت تنظر لهم باشمئزاز.

cioccolata caldaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن