وَهَـل ا؏ـتَـقَـدتِـي بِِـأَنْـي سَـأَدَ؏ُـڪِـي بِـهَـذِه السُـهُولَة
تنظر اسمك بتعجب لتأخر جواز السفر من السكرتيرة وتهرب الى الطائرة مسرعة يتبعها تاي ليوقفها لكن (البنت الي توقف على باب الطيارة) منعته من الدخول متابعة:
$سيدي لا يمكنك الدخول هل تحمل جواز سفر؟
$لا احمل واللعنة ابتعدي عن طريقي
$سيدي لا يمكنني الابتعاد اعطني جواز سفر بعدها ابتعد
$واللعنة انا كيم تايهيونغ ابتعدي
$ -تبتعد- انا اسفة سيدي لم اكن اعرف لقد جهلت ذلك
يدخل الطائرة بحثاً عن اسمك لكنه لا يجدها يبحث في جميع ارجاء الطائرة ليخرج ويسأل الفتاة خارج الطائرة:
$ -يخرج هاتفه ويريها صورة اسمك- هذه الفتاة مطلوبة هل دخلت الطائرة هنا؟؟
$لا سيدي لم تدخل لكن اعتقد انها في الطائرة المجاورة لانها طائرة خاصة
$حسناً
يذهب الى الطائرة المجاورة ويسأل عن اسمك لتردف فتاة الطائرة:
$اجل سيدي لقد دخلت مع رجل وكانت تقود طفلين
$هل انتي متأكدة؟؟
$اجل سيدي فهذه طائرتهما
$حسناً
يدخل الطائرة يرى اسمك تجلس بجانب شخص وتحمل طفلين يذهب ويجلس خلفها في المقعد الخلفي وهو يستمع لجين يقول:
$صغيرتي الطفلان جائعان يمكنني ان امسكهما ريثما تحضرين لهما الحليب
$حسناً سأفعل
$اعطني جميلاااي
$هاا هماا
يسمع تاي ذلك ودموعه لم تبقى مختبأة طوال تلك الفترة فقد انسابت على وجنتيه (مع كاتم للصوت) يستقيم ليخرج لكان حينما وصل الى الباب اقلعت الطائرة لم يكن حظه بجانبه في هذا اليوم فعاد ليجلس في مقعد بعيد بحيث لا تراه اسمك.. يفتح هاتفه وينظر الى محادثاته معها والى صورها ودموعه تقطر من عينيه ليقفل هاتفه وينظر من النافذة الى السماء يفكر فيما فعله وكيف انه قد انهى الحكاية بمجرد غباء اعتقد انه سينجح وكيف ذهبت اسمك منه دون وداعٍ حتى .. مضت تلك الساعات بسرعة دون ان يشعر بذلك تهبط الطائرة وتفتح ابوابها يخرج جين واسمك ويتبعهما تاي دون ان يلاحظا ليجد نفسه في باريس يتصل على سائقه بأن يأتي ويأخذه واسمك وجين يذهبان بالسيارة التي كان جين قد حضرها مسبقاً ليركبا ويذهبا ويبقى تاي في انتظار سائقه وبعد ان وصل السائق اقله الى منزله في باريس واول ما يصل الى هناك يدخل المنزل يرمي كل شيءٍ من يده ويرتمي على السرير وينفجر بالبكاء 👇
أنت تقرأ
ﻧَــبـــيـــذِي الـخـــالِــــص🍷⛓️🔞
Teen Fiction{مكتملة} عَـيْـنَـاهَـا كَـبَـرِيـقٍ رَمْـلِـيٍ يُـحَـاوِلُ نَـثْـرَ بَـعْـضِ الْـلَـمَـعَـانِ عَـلَـى قَـلْـبِـي مُـنْـذُ أَنّ رَأَيْـتُـكِ فِـي مِـلَـفِ الْـمُـوَظَـفْـيِـنَ وَصُـورَتُـكِ لَا تُـغَـادِرُ رَأْسِـي فَـلَا تُـحَـاوِلِـي إِيْـقَـاع...