بعد مدة أستيقظت لورا و رأت والدها جالس علي أريكة
ينظر لها بهدوء حاولت جلوس تأوهات بخفة بسبب ألم رأسها و عدلت في جلستها كان مازال والدها ينضر لها بهدوء أرادت لورا تحدث لكن
والدها سبقها و قال بتسأل و هدوء
"هل أكلتي عشاء"
أستغربت لورا قليلا لكنها كون والدها سألها عن طعامها في حقيقة انها وستغربة عن كون والدها هناك في المشفي
و قالت لورا بهدوء
"ليس بعد لقد كنت نائمة"
تحدث رافايل
"كلي كي نذهب الي منزل و تبدأي في اخذ علاج من طبيب "تحدثت لورا تسأل بستغراب
"طبيب من تقصد"
قال رافايل
"طبيب لوكاس انة جيد جدا لقد بحثت عن أمرة و انة طبيب جيد" تحدثت لورا بأندفاع
"لا بمكن كيف تثق به ربما انة شخص سيء اريد جاك "
قهقهة والدها بخفة تحت أستغراب الاخري قال رافايل مستفسر سبب ضحكتة
"تريدين جاك ..تتحدثين مثل اطفال لقد ذهب جاك و يجب ان تكوني قوية لقد ذهب كي يعيش حياتة يكفي بقائه معنا لقد فعل ما بوسعه و لم يتحقق أي أنجاز بشأن ان تكوني بخير او حتا تكوني قريبة عن ذالك"
تحدثت لورا تحاول سيطرة علي غضبها
"لقد كان خطئي انا سبب بكونة لم يحقق اي انجاز "
قال رافايل بهدوء
"أذن لا تفعلي نفس ألأمر معة طبيب لوكاس تعلني من اخطائك لورا و يكفي تدليلا علي لست متفرغ لتفاهتك و انهضي كي تأكلي شيء ما و نذهب الي منزل كما قلت سابقا و غدا أول يوم لكي افتحي صفحة جديدة "لم تقل لورا اي شيء و نظرت ألي والدها بهدوء ارادت تحدث و قول كثير من ألأشياء لم تفعل
مثل كل مرا اكتفت بهدوء في حثيثة لم تعصي لورا والدها أبدا منذو موت أمها بسبب لم يعد والدها تفس شخص الذي كان عندما مان والدتها حياة لذالك تفعل ما يقول بدون مقدمات لا تريد آن ترا غضب والدها منها
مثل عندما كانت في عمر 11 عامًا خرجت ألي حديقة بوجه متعب خالي من الحياة أرادت جلوس تحت شجرة رمان مثلما أعتادت أن تفعل معة والدتها كان أوراقها اصفر بسبب كان فصل الخريفجلست بهدوء و انها مدركة تماما أن والدها لا يسمح لها ان تجلس هناك
لكنها أشتقت لوالدتها و لم يكن هناك أي شيء يجعلها تشعر بأمان و دفئ مجددا بعد والدتها منع والدها من جلوس هناك
لورا لا تعرف حتا سبب و قام رافايل بتخلص من كل أشياء تخص زوجتة حينها لم يبقي أي شيء سوا تلك شجرة و صور قام لورا بتخبئتة كي لا يقوم والدها بأخذي علي كل حال
لم يكن رافايل في المنزل ك أي يوم أخر لكن فجاء
تحدث رافايل الذي كان يقف خلف لورا
بغضب شديد
"مالذي قلنا بشأن جلوسك هنا "
ارتعبت لورا بطبع انها تعرف والدها لكن لم تتوقع انه سيقوم بأخذها لغرفة
رائحتها دماء و بارد متسخ شعرت لورا بقرف من هناك و بقت هناك لمدة شهر كانت تأكل مرا واحدة في اليوم لمدة شهر كامل
و
لأنها ارادت خروج من غرفة مرا واحدة قام رافايل بكسر قدمها
و جعلها تتمشي كل يوم لمدة
(20)دقايق و كل ذالك كان يؤثر عليا و بشدة
لقد أحتاج قدمها وقت طويل كي يتعافي لكن قلبا لم يتعافي حتا ألان
لقد فقدت أمل من شفائها لذالك لم تخرج من غرفتها سوي عند تلقي علاج
بأمر من والدها لأنها لم تكن تريد خروجً من غرفة و لم تخرج من المنزل حتا لذالك لم يكن لديها أصدقاء
كان جاك وحيدها و الان لقد رحل بسبها بطبع انها تريد أن يكون جاك يعيد لكن انه أمر صعب قليلا لها بل كثيرا لا تعرف ماذا تفعل لقد فعل ما بوسعها
لكن لم تنجح في بقائه بجانبها و ألان يجب ان تفعل ما بوسعا كي تتعالج
أو لنقل جعل جاك يتركها كما كانت تفعل قبل قدوم جاك
هاذا ماكانت تفكر فيه بعد ذالك انتهت من طعام و خرجت برفقة والدها و بعض حراس كي يذهبون ألي منزل مازال جرحها لم يلتئم لكن انه ليس جرح كبير أو هاذا ما تعتقده ف حاولت قطع شراينها بطبع انه أمر خطير
معه انها قالت "فقد كنت اريد أن اشعر بل ألم " لكن بطبع ذالك مجرد
عذر أو كذب لا أعرف
أنت تقرأ
My only one
Short Story"و تظن انك ابحرت بي و أنت لم تتجاوز شاطئ حتي" "كان يحاول كثيرا ، رغم ادراكه بأن الماضي لن يعود و جميع الشياء التي رحلت لا تعود ، ولكن المحاولة كانت طريقة الوحيدة لابقاء الشغف بداخلة " "لقد احببتك في منتصف أيامي سيئة كنت شخص الوحيد الذي اتمسك به كي...