Part 9

3 0 0
                                    

في صباح يوم تالي
استيقظت لورا علي مداعبه لوكاس لها استغربت رفعت يدة بخفة
قال لوكاس بابتسامه
"صباح الخير"
دفعت لوكاس بخفة  قالت لورا في نفسها
حسنا نوعاما هاذا كثير
ابتسم لوكاس و قال بصوت حنون
"لورا طفلتي استيقظي "
عدلت لورا جلستها و قالت
"كم ساعة ألان لوكاس"
قال لوكاس
"انها عاشرة و نصف"
استقامت من مكانها و قالت ب فزع
"اوه حقا لنذهب الي منزل لقد تأخرنا كيف نمت كل هاذا مدة"
قال لوكاس بإبتسامه
"اهدئي طفلتي تأخرنا علي ماذا و مازال وقت مبكرا
لناكل فطور و بعد ذالك سنذهب لمكان الذي تريدينه"
همهمت بخفة و ذهبت الي حمام
خرجت بعد ان قامت بروتينها اليومي
جلست و اكلو طعام انتهوا بعد مدة و ذهبت لورا كي تستحم
و
ذهب لوكاس الي شرفة
و
أخرج علية سيجارة من جيبة و اخرج واحد و أشعلها
خرجت لورا من حمام بعد مدة و كان لوكاس مازال في شرفة
يشرب سم سجأرة
ذهبت اليه بينما مازال شعرها مبلل
نضر لوكاس اليها بعد مدة قصيرة بينما يقول ب حزن مزيف
"لقد كنت في انتظارك ان تقومي باحضاني و أن نخلق الجو رومانسي لكن لم تفعلي"
ضحكت بخفة
قالت لورا
"اذا ستنتظر كثيرا افعل ذالك معة شخص اخري"
"لا اريد احد الاخري اريدك انتي"
رادف لوكاس بهدوء
بعد ذالك أنتبه لوكاس لشعرها مبلل
لذالك قال لها
"انتي لم تقومي بتجفيف شعرك ستمرضين"
قالت لورا بهدوء
"لا لن امرض انا لا اقوم بتجفيف شعري"
أمسك لوكاس يدها و دخلو الي غرفة جعلها تجلس علي
سرير و قام باحضار منشفة صغيرة
قام بتمريرها علي شعرها بخفة خشيه من ان تشعر بالم
و
كان يسالها بين حين و الاخري
"هل تشعرين بالم أو اذا شعرتي بالم اخبريني"
احبت لورا اهتمامة بها
قالت لورا فجاة
"يعجبني هاذا"
نظر لوكاس اليها و سأل
"مالذي يعجبك"
قالت لورا
"احب اهتمامك بي طريقة تحدثك آلي انت تتحدث معي برقة شديدة و انا أشعر بدفء يعجبني ذالك لكنني اكرهة ايضا ستهتم بي الان و لاحقا ستتركني وحيده مثلهم "
صمتت قليلا و اكملت كلامها
"لكن لابأس انا معتادًا علي ذالك و عندما تذهب ايضا سيكون الآمر علي ما يرام انا فقط اخبرك بهاذا بسبب
كي تعرف انني أعرف هاذا بلفعل و ان لا اكون غبية امامك لذالك لا تعتقد انك
تجعلني اقع في شباك حبك لست غبية انت لا تستطيع لعب معي"
ابتسم هوه و قام باحتضانها
وضع راسها علي صدرة العريض و قال لوكاس بإبتسامه
"انا احبك انا لست معك بسبب اي شيء انا فقط اريد حصول علي قلبك"
قالت لورا
"لاوجود للحب خب مجرد وهم"
قال لوكاس
"و ماذا لو رأيتك عكس ذالك ماذا لو جعلتك تقعين في حبي"
نهضت لورا بدون قول اي شيء و شكره علي تجفيف شعرها
خرجوا بعد مدة من فندق
ارسل لوكاس رساله آلي رافايل اذا كان بامكانهم عودة
أجاب رافايل ب "نعم"
وضع لوكاس هاتفة في جيبة و تحدث
"حلوتي هل تريدين ذهاب الي منزل أو ذهاب الي مكان اخري"
نضرت لورا اليه قالت
"لا اعرف ليس لدي مكان اريد ذهاب اليه ماذا عنك"
قال لوكاس بابتسامه
"حسنا اذا ما رأيك بذهاب لرؤية والدتي"
ابتسمت لورا و قالت
"حسنا لنذهب لرؤيتها"
كانت لورا متحمسة نوعاما لرؤيه والدته
وصلًا الي مقبرة
شعرت لورا نوعاما بقشعريرة
خافت ان يكون ما في بالها صحيح
ارادو خروج لكن هاتف لوكاس رن نظر الي متصل و كان جدة
قام ب وضع هاتف علي اذنة بعد ان فتح مكالمة
قال جدة بصوت خشن و حاد
"خذها الي منزل هل تريد لخططنا طوال هاذا سنوات أن تنهار"
قال لوكاس بهدوء
"حسنا سآتي في الحال"
قام باخلاق مكالمة
نظر الي لورا و قال بابتسامه متعبة نوعاما
"يجب ان نذهب ألان لدي عمل مهم يجب ان اقوم بانتهاء منه"
همهمت لورا بتفهم
ادار محرك سيارة آلي اتجاه معاكس وصلا آلي منزل تحت صمت
ارادت لورا أن تسأل اذا والدته عايشة ام لا
لكنها لم تفعل ربما كانت قلقة ان يحزن او يخبرها انها ليست كذالك
وصلا الي منزل خرجت لورا و لوكاس من سيارا
نظرت لورا اليه بقليل من قلق
ارادت تحدث لكن لوكاس تحدث قبلها
"ساذهب الان لا تخرجي وحدك و اتصلي بي ان احتجتي الي اي شيء"
"حسنا لاقلق "
أردفت لورا
قام لوكاس بتقبيل راسها قبل ذهابه
و دخلت الي من منزل بعد ان ودعا بعضهم بعض
فور دخول لورا الي المنزل
كان رافايل جالس علي أريكة نضرا الي بعضهم بعض قال رافايل
"صباح الخير"
درت لورا بنفس الشيء بهدوء
تحدث رافايل
"هل استمتعتي"
نظرت قليلا اليه و قالت
"لم يكن هناك اي شيء ممتع كي استمتع به"
قال رافايل ببرودة
"و ماذا عن تقبيله لكي"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كيف كان بارتت
عجبكم ؟؟؟
انشاء الله حبيتوا
رأيكم شو رح يعمل رافايل
لورا؟؟
لوكاس؟؟
توقعاتكم لبارت قادم
باييييي ماي ليدي💖💕

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 11, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

My only one حيث تعيش القصص. اكتشف الآن