Part "18"..

55 2 0
                                    


عاصم بصوت عالي ل ميرا اللي جوا في غرفة الملابس: ميراا..يالا بجد انا زهقت

ميرا: خلاص ياعاصم ثواني بس

عاصم: اا.. صوت تليفون عاصم قطع باقي جملته

عاصم: الووو..ايوا ياحازم عملتوا اي

حازم: كل حاجه تمام وان شاء الله هنمسكوا بكره في الميناء
في معاد التسليم
عاصم: تمام..خد بالك بقا المره دي ياسيادة المقدم

حازم: المهم خد بالك انت ممكن يعملك حاجه انت او حد من عائلتك هو عايز ينتقم منك من زمان

عاصم: انا خلاص سلمته ليكم وكل حاجه تجبلوا مش اقل من اعدام..مش فاضل غير تمسكوا علشان نرتاح منه خالص

ميرا من ورا ظهره: عااصم

عاصم لف يواجهها وقال بهدوء: تمام سلام انت دلوقتي

حازم بضحك (مقدم هو صاحب عاصم من زمان ): خلاص ياعم روح للمدام

عاصم قفل وبصلها: هاا خلصتي ؟

ميرا: ايوا اهو..بس كنت بتكلم مين

عاصم: واحد كنت طالب منه شغل يخلصه.. بس سيبك انتي اي القمر دا

ميرا بحيرة: مش عارفه ليه بقيت غامض الفترة دي

عاصم بهزار: غامض ازاي بقا..انا كتاب مفتوح ليكي علطول
،انتي اللي دماغك بتوديكي لبعيد ياحبيبي مفيش دا

ميرا: يمكن!!..بس بجد لو في حاجه انت مخبيها عليا مش عارفه ساعتها ممكن يحصل اي..

عاصم: يابنتي مافيش اي حاجه لو في حاجه مهمه هقولك اكيد ."بتغير الموضوع".هنقضي الليله كلها كلام ولا اي
ميرا: اي ؟!

عاصم قرب منها جامد وباس جبينها ، ونزل لأنفها ، وباس خدها ، ميرا تايهه مع كل لامسه من شفايفه علي وشها ، لحد ما وصل لشفايفها ، ميرا لقيت نفسها بتلف ايدها حوالين رقبته وبتبادله شعورها...عاصم بعد عنها عشان تتنفس

عاصم بمرح: هو الروچ دا مش راضي يطلع ليه

ميرا بعدت عنه بخجل: ثابت

عاصم لف ايده حوالين وسطها قربها اكتر: متبعديش ، بحبك.. باس ايدها..اي الجمال دا ياملكة قلبي

ميرا ابتسمت له
عاصم بمكر: بقولك اي تعالي ننزل اصل لو قعدنا هنا اكتر من كدا هنفضل في الاوضة ومش هخرجك

ميرا ضحكت: لا يالا انا عايزه اخرج ..

وعاصم مسك ايدها ونزلوا سوا.. 

      (فستان ميرا)
           👇

      (فستان ميرا)           👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عشق العاصمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن