وقام الجميع وتوجه الى مكان النوم المخصص ليهم بدون اى تعليق.
ورح محمد على مكان الادهم وخرجه واكله ودخله يتحرك شويه وخده وجرى بيه وانطلق بيه لمكان بعيد عن للجميع.
ونزل من عليه واخذ يلعب بحصان ومشي ايده علي مقدمه راسه وقال انا ليه اديقت من ادهم لما زعق فى زهره وليه قلبي ❤وجعنى لما شوفت دومعها نزلت كده ليه انغزه ده مش بتروح وليه بتنرفز لما تكلم حد من الشباب ليه.
معرفش السبب وخد حصانه ورجع ودخله مكانه ورح نام.
وعند زهرة كانت بتعيط جامد وزعلنه من نفسها.
وهنا نادي عليها ادهم وطلعتله.
لانها خافت منه.
ولما شافت وشه اتخطت عليه وطلعت تجرى عليه وقال مين الى عمل فيك كده وليه.
وهنا بصلها ادهم بيغظ وقال ماهو كله بسبك.
انا ليه.
سيف زعق فيا وضربنى علشان زعقتلك.
وهنا زهره بص الاادهم وعتزرات منه وهنا اخدتها ادهم فى حضنه.
وقال انا اسف انى عليت صوت عليك بس مكنش يصح الى عملته.
انت كده بتحط نفسك فى مشكله احنا فى غنى عنها.
وكمان ممكن يفيهم انك بنت مش كويسه.
يعنى يازهره بنفع تكونى ضربه علشان نفس السبب وتجى انت تعمليه.
وحدك وقدم الكل كده صح.
زهره لا غلط انا اسفه ومش هعمل كده تانى.
خلاص ياله روحى نامى ياحببتي.