كم عشقت البحر وقت الغروب والمشي عليه عند تلقي الشمس بالبحر ويجتمعا معا ويلتحما لي كون جسدآ واحد مجتمعا بين السماء والارض في اروع تلحم يجتمعا معا كل يوم
كاجتماع حبيبين يذوبان معا فى عشقهم.
ونظرت الى موج البحر وسرحت فيهما.
وتذكرات عيناك التي تشبه لون البحر فى جمالها وتوهانى فيها كم تمنيت ان تكون امامى واذوب فيهما.
ولم احس بك عندم جلست بقربى.
وتحدثت معى وسالتنى فيما الشرود يازهرتى وحياتى وافقت من شرودى وريتك امامى وضحكت بصوت عالى.
واستغرابك لحالتى فقلت الك انى تذكرات عيناك التى مثل البحر ودوبانى فيها واشتياقى اليك حبيبي.
فحبك الى مثل البحر بهدوه وجنونه فورانه.
فضحك محمد على كلامي وكانت في عينيه لمعه إ شتقت ان اراها.
تاثرنى وتملكنى ويأخذنى الى عالمه بدون وعى منى.
ويخذبنى فى حضنه بتملك فاض الحد العقل.
مسلوبه الارده. ووضعت راسى على صدره ونظر معا الى منظار الغروب وهو يعلم جيدا مدى عشقى لبحر وقت الغروب.
وبعد مده ساد الليل واتى الجميع فاليوم هو تجمع العائله والاصدقاء.
ده اقتباس من القصه اذا حبين قراتها عملو تصوين وقولو ريكم قيها اكمل نشرها ولا لا.
وشكرا لكل من قراء وعلق عليها واذا لقيت متابعه هكمل باقى القصه.
وشكرا لكم مره ثانيه
SA.
