عِند إشراقه الشَمس.

وَهم

حَل الصباح ومازلت بـسريري جَالسا أناظر لَوحتي الفريده هي بَهيه تَسر عيناي للنظر فقط لَها ومَاهي سِوي تَجسيداً
لـلنجوم بـبهائها يـجعلني تائه
تَمر الساعات وإنني جالس ولكن علي الذهاب لأصدقائي للتدريب يجب علي الذهاب للإحتفال برجوعي هناك بَعد عِده أعوام ذاهب لأخذ حَمام لطيف وانتهيت منه والآن لم يتبقي الا الخروج ومُمارسه جُنوني مُجددا وَولعي بِـالدراجات النَاريه بعد دقائق رَڪبت دراجتي وَجدت بـمنعطف مَا ذِكري جَعلت أيسري أهوجاً
تناسيت ذالك وقمت بالزياده في سُرعتي للذهاب لـهناك
قَد وَصلت لـوجهتي والتقيت بأصدقائي
ظَللت أتدرب لـساعات طَويله مَليئه بـقلبي الهائج مِثل ثورات البَحر وَتلاطم أمواجه بـصخوره
يُشبهني بَحري، يُناغم صَخب أضعلي
ذاهبَاً مُتجهاَ لـبحري مُشتاق لَه أرغب بـمناظرته مُطولاَ ان أغرق بِطيات أحرفه، لَم يَكن لي سوي مَسكنا وَروحا لِروحي أُحدق بِه ومَاكان سِوي لطيفاَ بـهبوب رياَحه وكأنه عَالم لِم يَمر بـجوفي يُسقيني الحب ويَعزف مَعي التَرانيم يُماثلني بـجنونه وأماثله بـرياحه الـهوجاَء
...............
إستقمت أُغادر مَضجعي ذَاهباً لـمنزلي بَعد ذالك اليوم الشاق رُبما سأخلد للنوم لم التقي برفاقي ولا اود رؤيه أحدهم الآن، دَلفت لداخل المنزل ذاهبا للإسفل
بـمنزلي الآخر دَلفت مَكاني الآخر لم أزره منذ سنتين
يَحتاج تنظيفاَ لَكن ليس بـغير جيد للتدرب به أيضا مجموعتي المفضلة للأسلحه هُنا والتدريب
إفقدته حقا وسلاحي المفضل!

كَم إفتقدت إستخدامه أحترق شوقا للذهاب واللعب قليلا
علي الراحه الان غدا سأبدأ بمهماتي الآن علي النوم غداً سَتبدأ مُتعتي
______________