اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد عده ساعات طُرق الباب عده طرقات ثم دخل السكرتير لي و قال .
السكرتيرلي : سيدتي ...
ألتفت أنظر له و قلت .
بارك جي يون : ألم تغادر بعد سكرتير لي ؟
السكرتير لي : لقد إنتظرت حتي يغادر الجميع بعدما ينتهون من عملهم و قد حدث هذا بالفعل ، لذا سأغادر أنا أيضًا الان ... أتحتاجين لـمساعدتي في شيئ ما قبل أن أغادر سيدتي ؟
بارك جي يون : لا ، شكرًا لکَ سكرتير لي سأنتهي من بعض الأعمال ثم أغادر ، يمكنك المغادره أولًا ... أحسنت عملًا اليوم .
فـ أومئت له و أنتهيت من تحديد اللوحات التي سأحتاج إليها في المعرض ثم بدأت الإتصال بـ عده مشاهير واحدًا تلو الأخر لدعوتهم من أجل حضور المعرض سواء كانوا ممثلين أو أيدولز أو فنانين أخرين يعملون في نفس المجال .
حتي إنني قضيت طوال الليل أقوم بالمكالمات الهاتفيه و عندما نظرت إلي الساعه لأجدها الواحده ليلًا فـ تنهدت بإرهاق و أخذت حقيبتي من فوق المكتب أغادر المكان .
غادرت المكتب ثم قدت سيارتي الخاصه إلي المنزل لأرتمي علي السرير بتعب و أغفو في النوم بسلام .
إستيقظت في الصباح علي صوت المنبه الخاص بي فـ أمسكت هاتفي أغلقه ثم بدأت بتفقد الأخبار علي الأنترنت .
فـ وجدت أن مقابلتي الإخيره إنتشرت في نطاق واسع من البلاد و هناك الكثير ممن شاهدوا المقابله ، و هذا هو المطلوب ... الترويج للمعرض .... تم .
نهضت بعدما أفقت قليلًا من نومي أخذ حمامًا دافئًا ثم أبدل ملابسي إلي ملابس رسميه الي حدٍ ما باللون الأسود و بها اجزاء باللون الأبيض لـتناسب بيئه العمل ثم أتجهت إلي المكتب .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
