في بيت الجنرال

48 0 0
                                    

هذه أنا روزا مجددا لكن في بيت جنرال حياتي عبارة عن روتين منزلي  رائع بالنسبة لي قليلا
  في النهار
أذهب للمكتبه ( أدخل دون طرق باب أقرع ذلك أرى الغضب في عينيه عند فعل للذلك لكن لا يقول شيئ  أجلس أمامه و هو يعمل و أنا أقرء الكتب موجودة هناك إلى أن أمل قليلا فأذهب أطبخ و أحضر قهوته التي يشربها قبل غداء لا أعلم للماذا و كنت أحضر له كعكة لكنه كان يكره سكريات )
و عند الغداء أو عشاء أراه يتحول من ذلك الصامت الذي كان في مكتب إلى شخص رائع يمزح و يضحك و يلعن درايك و نيل لإزعاجه
كنت أنظر له دائما عند فعله تلك تصرفات بكل حبي نعم أنا أحبه
أحب صمته رغم كره له
و أحب عينه غاضبة و حادة و ضاحكة
في الليل
كان يمارس معي حب و كأنه يعشقني و لكن عندما ينتهي ينظر لي أنزل رأسي خجلا فأراه يخرج غاضب
فأقول أتراه نادم

علاقتي مع جميع عائلة جيدة سوى مع تلك جكليدا و ماكس و العاهرة سيليا

كنت دائما أحب جلوس أمام بحر فبيتنا الذي بكل تواضع يشبه قصور أمام بحر بحيث إذا حدثت تسونامي نكون مع سلامة

كنت كالعادة أجلس و معي  فيرا ( أخت زعييم )  ودنيال زوجها  يحكي لنا كيف نيل في حبس بعد سجنه من قبل الجنرال لأنه شتمه دنيال:  أتعلمون لولا تدخل الجدة القضية كانت سترفع اليوم إلى محكمة ،،،، ومع كلامه إرتمى أمامي نيل و هو يتسطح على رمال و يقول نيل : ه...

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

كنت كالعادة أجلس و معي  فيرا ( أخت زعييمودنيال زوجها  يحكي لنا كيف نيل في حبس بعد سجنه من قبل الجنرال لأنه شتمه
دنيال:  أتعلمون لولا تدخل الجدة القضية كانت سترفع اليوم إلى محكمة
،،،، ومع كلامه إرتمى أمامي نيل و هو يتسطح على رمال و يقول
نيل : هزمني لأنه أكبر مني عمرا سأرجع كل شيئ في أولاده
ضربته فيرا برفق و قالت بغضب : على أقل إحترم وجود زوجته وتوقف عن تكلم عن أولادهم
نيل توقف حقا لكن نظر لي بنظرة دائما أترجمها على أنها شفقة أو حزن لا اعلم لكن أكره ذلك
قال
دنيال: أتعلمون لو كانت روزا إبنتي مستحيل أعطيها  له
،،،،،،كنت إبتسمت للقوله هذا  لكن مع قدوم جنرال و الذي قاله إختفت إبتسامتي
جنرال : و صدقني لو جدتي لن تدخل ما كنت تزوجتها حتى لو كانت أبنتك

الإحترام كان متبادل بطريقة خانقة لكن يبدوا أنه لن يدوم لأنه أصبح يهينني عمدا
و مافعلت  بعد قوله هذا  لاشيئ بكل بساطةليس للجبني بل لأنني لا أريد مشاكل وقفت و قلت له مرحبا و ذهبت و يا ليتني دافعت عن نفسي لكي لا يترجم إحترامي للشيئ آخر يدى ملل

The unjust generalOù les histoires vivent. Découvrez maintenant