في وسط صحراء قاحله يتسكع باجي مع أصدقاءه و لبرهه يغيب عنهم و يبقي لوحده
يا تري هل سيعثر عليهم؟
وإلي متي سيبقي مع البدو؟
وما سر حبه لبطلتنا عائشه؟
"أذا تريد أن تعرف فتابع روايه لتعرف القصه ولا تنس النجمه تقديراً لتعبي "
بعد ان سرقت الاغانم بحثوا عنها حتي عثروا علي نصفها قريب من القبيله في صباح اليوم التالي كانت هناك رحله صيد للمبتدئين و عرض عليه عمر الحضور معهم ف وافق باجي و ذهب معهم و كانت بقياده عبيده
(عبيده عمره 21 عاماً بارع في صيد ويعلم شباب القبيله الصيد)
و في منتصف الرحله وجد باجي أشيائه بجانب صخره كان فرح كثيراً و اخيراً سأعود الي بلدي وعاد الشباب عند غروب الشمس وبعد تناول الطعام و سماع ما يحلو من شعر و شرب ألذ القهوه عاد كل منهم الي خيمته
تفقد باجي أشياؤه لاكنه لم يجد أمواله حزن كثيراً لاكنه سيحاول أن يدبر أموره وثم نام
مضت ثوان..... دقائق..... ساعات.... تباً لما لا أستطيع النوم! . . . . . باجي: اووف انا مش عارف انام ليه!.... هروح أخرج شويه ممكن منظر النجوم يخليني أنعس . . . . باجي: مم مكان ده مناسب (بعيد عن الخيم بقليل) أستلقي باجي علي الأرض و بدأ ينظر للنجوم المتلألأه و سماء الصافيه الخاليه من الغيوم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان مستمتعاً بمنظرها و أذ به يسمع صوت أنين... صوت يبدو له أنه يشعر بالحزن و وحده وقف باجي و بدء يقترب من الصوت و وجد عائشه تبكي كانت عيناها المتلألأتين ترذف دمعاً كأنه كالمطر المتساقط من سماء
باجي (في نفسه) : هي زعلانه كده ليه... لازم أسألها... لا بلاش لا خلاص هسألها
باجي: ا احم المعذره ممكن أسألك سؤال عائشه: ههاا! سيد ب باجي...(تمسح دموعها و تقف).. ت تفضل باجي: مالك زعلانه؟ ليه بتعيطي؟ عائشه: لا مفيش... عن أذنك
كانت عائشه مستعجله لاكن حجابها الرياح أزالته من رئسها ذعرت عائشه لأن باجي رأها كانت تحاول أن تخبيء شعرها و كان باجي قد سحر بها حقاً لاكنه أستوعب الأمر ف أخذ شاله و وضعه علي رأسها
باجي: اتفضلي... بسرعه قبل ما يشوفك حد من رجال عائشه: شكراً جزيلا باجي: العفو
. . . . باجي: ههه؟(شالها وجده عند المكان الي كان جالس فيه) اتمني لو أنك بتحبيني
POV Aisha:
واضح عليه أنه طيب و عنده أخلاق و محترم مش زي ما بيقولوا البنات أن الأجانب منحرفين بالعكس طلع طيب و يحب الخير لغيره.... أنا وقعت في حبه أتمني أنه لو يحبني
