مرحبا
قبل لانبدء
حابه قول للي يقولون انتي كاتبه ليه تردين عالتعليقات اول مره نشوف وحده ترد
ياروحي انتي وياها انا مو كاتبه فقط انا قارئه اقرأ روايات وعم علق عند بعض الكاتبات بعضهم يرودوا بعظهم لا فليش التكبر وانا حالي من حالكم شو زدت عليكم فيه وانا كذا اسلوب احب ارد على الكل احب التخالط مع المجتمع ويمكن نكون صداقه اما عن اني اتكبر فهذا مو في قاموسي
..
وكنت راح نزل بالامس بس والله مافضيت لاني انشغلت حيل ومثل ماوعدكم ببارت جديد طويل.
..
قراءة ممتعه
.
.
.
.
.
.
.
كم هي مزعجةٌ أضعف الاصوات عندما تعيش فراغاً في داخلك، وكم هي مضنيةٌ الوحدة حينما تشعر بأنك وحيدٌ ومنبوذٌ في خواء!
ما الحالة الوسطى؟
أين يكمن ذاك الممر الادق من شعره؟ ذاك الممر الذي يختزل المسافة بين الوحدة والجنون واضطراب الرغبات..
"الممر المجهول" أو "الشعور المجهول" الذي يعطي تفسيراً لكل هذا، ويجعل من هذه المتناقضات صالحةً للفهم، ويجعلنا آدميين أكثر، أحياءً أكثر!
.
.
.
.
.
.
.
.
.استيقظ جونغكوك قبل غروب الشمس رأي اجمل منظر شهدته عينيه تاي يحظن طفله على حافة السطح ينتظران شروق الشمس التي حذرت شروقها بخطوطها الذهبيه اقتربت من الملاك الذي بالخافه انه لشيء محرم ان يعيش ملاك بهذا الجحيم وقفت بجانبه حقا مثلما قلت ملاك بشرته الحنطيه الشاحبه التي لايشوبها شائبه جفناه التي تدعي لتقبيلها واهدابه التي تفتح وتتسكر تجاهد طرد النعاس شعره الذي يحمل القليل من التجاعيد وشفتاه الصغيره التي تبدو كرسمة فنان محترف واخيرا الشامه على رأس انفه احاول منع نفسي من تقبيلها نظرت بين ذراعيه هناك ملاك بين ذراعيه للمره الاولى اركز على جمال طفله لكن لايشبهه بتاتا
تايهيونغ /ماذا هناك بدأت اخاف منك ومن تحديقاتك اكثر من الذين بالاسفل
جونغكوك /لااعلم لكن هذا الطفل لايشبهك ابدا اعتذر عما بدر مني لكن انها الحقيقه
تايهيونغ /انه طفلي ليس من صلبي
جونغكوك /كيف ذالك
تايهيونغ /لقد ولدته من امه حين كانت تتحول انقذته يوم ولادته منذو ستت اشهر وانا من اعتنيت به لذا هو ابني
سرح تاي بإبنه حتي قطع تأمله صوت جونغكوك
هل لي بحمله قليلا
تاي /بالطبع تفضل
حمل جونغكوك تايهيون الذي ابتسم حين حمله جونغكوك وكانت الصدمه ان تايهيون نادا جونغكوك( بابا) كانت صدمه تاي كبيره ان طفله الذي اعتني به سبعة اشهر لم يناديه بابا بينما جونغكوك يوم وصار ابا لتايهيون
فرح كوك لانه اصبح اب لابن بهاذا العمر نعم عمر جونغكوك ٣٤سنه لم يتزوج بينما عمر تاي 19سنه ربت جيمين على كتف تايهيونغ الحزين لاتقلق ان كان جونغكوك اباآ يمكن ان تكون ام لتايهيون انهي كلامه بغمزه ليضحك يونقي وسو آه بصخب بينما جونغكوك فتح فاهه من الصدمه وتاي كاد يغمي عليه من الاحراج اقفل يونقي فاه جونغكوك اغلق فمك جونغكوك لاتدع الحشرات تدخل اليه لكن كما توقع جيمين قد حدث حيث كان تايهيون يمد يديه لتايهيونغ ويبكي مناديا اياه بماما هنا شعر بالاحراج حيث خطف تاي ابنه من بين يدي جونغكوك وركض بعيدا عنهم في زاويه من السطح حيث يريد الهرب من ضحكاتهم مرت بضع دقايق حتي نادت سو آه الكل الإفطار حيث تتداول الاحاديث بين الكل ولم يخفي على الجميع اعجاب جيمين ليونقي والاعجاب متبادل ايضا النضرات تتمركز ببعضها قطع تأمل وتواصل النضرات كلام تاي حيث قال سوف اترك تايهيون معكي سو آه سوف اذهب وارجع حسنا
سو اه هل تريد ان تقوم ماتقوم به دائما
تايهيونغ ~اجل
جيمين/ الا تمل

أنت تقرأ
حقيقه ام خيال🔞 (تٌـأّيِّکْوٌکْ)
Novela Juvenilهل كان مُقدراً منذ البداية أن نتخبط بمثل هذه الغوغائية؟ أن تعبرنا الطرق أبداً إلى ما وراء المعقول أن نشعر وكأننا نمضي على أسنة الرماح أن تشابهنا بعض الترنيمات، وأن نجد أنفسنا على الرفوف بين الكتب المندثرة وأن نصحوا ونمسي في حياة ليست لنا، وبيئة وُجِ...