بدأ بالنزول الى عضوها يحرك لسانه ببطئ
تام حتى أبطئ من السلحفاه و هي تتأوه و
تترجاه بأن يسرع لكنه لا يهتم بأي من التي
قالته فبدأ بالتبطيئ والتبطيئ و هو مستمتع
بترجيها له
ارجوك......اه...اسرع...دادي
بدأ يسرع أكثر و أكثر حتى اصبح كالأسد في
السرعه كان سريع جدا و هو يتذوق بجنون و
يتلذذ بالطعم حتى انه لم يتبقى فلقد لعقه
كلها
نضر لها برفعه حاجب و هو يقول
ادلفي هيا"
لكنه قالها ببرود"
حاولت ان تدلف لكنها دلفت قليلا و نظرت له
و قالت بخوف
لا استطيع.....
لم تكمل جملتها الى و هو يفتح قدميها بقوه
و يبدأ بعض عضوها بقوه و تعذيبه
اااااا...كفا دادي لا اتحمل توقف
توقف أحمد و نضر اليها بعدم صبر و قال لها
اذا ادلفي هيا و الى جعلتك تدلفين جسدك"
اه قلت لك ارحمني فأنا لا استطيع الدلف لقد
دلفت كل الذي كان موجودا من الصباح بشهوتي لا اتحمل
ابتسم بخبث و شر و هو يدخل اصابعه فيي
عضوها و ينضر الى عينيها
اااا.....اه كفا كفا هذا يؤذي...اه
كانت تلك الكلمات تثيره ف بدأ بادخال اصابعه
من فوق بشكل عذبها بالممارسه القويه جداً
حتى دلفت كميه كبيره و فقدت الوعي
ضحك بسخريه كالمجنون و بدأ يلعق بها و هي تتحرك
حتى لعقه كله و همس
أممم لذيذ"
صفعها على مؤخرتها بقوه حتى نهضت و هي
تأن الماً
لم نكمل فهنالك تمل بعد انهضي
اه...جسدي يؤلمني توقف
لم يبالي لها و بدأ يضع قضيبه على صدرها
يحركه و هي تتأوه
مسكت قضيبه و فركته حتى كاد ان يدلف لاكن سرعان ما ادخلته بفمها و هي تمتص حتى دلف بداخلها و هو مستمتع و يغمض عينه
فتح عينه و نضر لها و بدأ إدخاله بعضوها
مره واحده و هي تصرخ الما
لقد مارس معها لمده 2 ساعتين
وجدها نائمه فنام ورائها...."
