تستيقظ في الصباح فتجد ان أحمد ليس موجودا أستغربت لكنها لم تهتم و نهضت و أستحمت و ارتدت ثيابها و أرادت رويه أحمد
و الذهاب الى عملهثيابها
كانت ثياب مثيره و تجعل كل من يراها ينتصب و يود ادخال قضيبه بها و يغتصبهامع ان أحمد حذرها من ان تلبس هكذا
و انها سترى اشياء لن تعجيها ابدا و شخصيه اخرى غير شخصيته و تكون شخصيه
عنيفه و قاسيه فهو الان معها لطيف لكن بالممارسه ليس لطيفمشت نحو الخارج و اخذت سيارتها و ذهبت
نحو شركه أحمدنزلت من السياره و هي تتوجه نحو الداخل
نضر الجميع لها بأثاره و انتصابذهبت نحو المصعد و ذهبت الى الطابق ال3
الذي يوجد به المدير أحمددخلت الى المكتب دون ان تطرق الباب
رفع أحمد أنظاره و وجد أيليا و كانها عاريه بثيابها تلك
رما الملفات و هو ينهض بغضب شديد
تقدم نحوها و من دون سابق انذار صفعها بألقلم بقوه حتى ارادت فكها بالاقتلاعتراجعت نحو الخلف بسبب صفعته التي أقسمت بأن حصل لها ارتجاج في المخ
تشكلت الدموع في عينيها و نظرت له بحدهتقرب منها و حاصرها بين الجدران و هو يقترب من شفتيها و يقول بغضب و أمسك فكها مقربا اياها نحو وجهه
ما هذا الذي ترتديه انتي لستي معي في
الغرفه لكي ترتدي هكذا؟!أيليا بغضب:اتركني وما شأني ليس لك علاقه بثيابي هل فهمت؟!!!
أحمد و وهو يصك على اسنانه بغضب
اقسم لك ان لم ترتدي الأن شيء أخر
سأجعل عضوك ينفجر"سحبها من خصرها نحوه و قالت له بتحدي
لن ارتدي شيء اخر فأنا يعجبني ذلك و لن
اجعلك تلمسني حتى في الليل في احلامك تلمسني لن امارس مهك بعد الان أنت خادع
العنه عليك!!!