( القاتل ) | تايكوك | vk

part 7🔞

عانقت رأسه بكلتا ذراعي لأهمس قرب مسمعه

: تاي كف عن الحركة والا سوف اضاجعك بقسوة "

: أسف "

سكن جسدة بين يداي لا أريده ان ينام لذا رفعت رأسه محدقا به هو يبكي اللعنة فقط
: لن اؤديك "

بأكبر نبرة حنونه نطقت لينفي مع الهمس

: ليس كذلك فقط لا تبتعد عني "

عصفت داخلي تلك المشاعر لأحتضنة بقوة تزامنا مع إسقاط دموعي

: دعني ، دعني احممك "

قلت له ليبعد رأسه مؤمئا بخفه تليها انا التقطت الصابونة امررها على وجهه

: أغلق عينيك ستحترق "

: لا أريد "

بتلك اللحضة تمالكت نفسي من الانقضاض على شفتيه وأصبحت الاطف بشرتة ذات الملمس الناعم متجاهلا رغبتي الملحة

غسلت وجهه لأمسك علبة الشامبو إلا أنه اوقفني بنهوضه ثم جلوسه بحضني مع إمساك وجهي عندها شعرت بشفتيه تمتص ثغري لأسارع بتطويق خصره والتهام شفتيه حرفيا

رغم أنني لم اتوقع حركتة تلك الا أنني أصبحت مجنونا بسكر وحلاوة ثغره أصبحنا ملتحمين بجسدينا وانفاسنا بينما استمع لصوت قبلاتنا تصدح بالأرجاء

: أنت تقودني للجنون "

همست لأعيد دمج شفتينا ممتصا أطراف شفتية ليفتح ثغره واقوم بسحب لسانه بين أسناني بادئا بأمتصاصه ومداعبته داخل جوفي

كان يفعل المثل بعدم خبرة وانا هنا جامح بقبلتنا لدرجة ادميت شفتيه غير مكترث أنها قبلتنا الأولى وعلي أن اكون لطيف لكني مشتاق له وارغب بأشباع ذاتي حتى الصباح لعلمي أنني لم اشبع من ثغره الحلو

: جونغكوك "

انتحب حين أصبحت امتص عنقه بينما هو يمسك برأسي كي يقربني أكثر أعلم أن هذا الشعور جديد عليه كليا وأنه الآن منتصب لكنني لن اخلصه الآن اريد جعله يشعر بالمزيد من الآثارة