(جزء جديد اخبرونى بارائكم هذا يشجعنى)
-"إنه والدك جين ايا كان علينا زيارته "
-تحدث تشان لصغيره و ولده لجين ذو العشرون عاما.
-و جين خائف و متوتر ربما كان عمره عام عندما أخذ من والده لكنه يعلم ؟
-يعلم بسبب هذا الجرح الذى ما زال فى رأسه و اذا قام بحلاقه شعره سيظهر.
-و من كلام عمه الذى أخبره بما حدث لكى لا يكذب عليه .
و يعيشه فى كذبه.........
-بتوتر و خوف يتخفى خلف ظهر عمه
و دق الباب.
-"اااع"
- صوت صرخات صغيره ليتعجب جين .
و" قااادم "صرخ صوت مألوف لتشان و يكاد جين أن يتذكره.
-فتح الباب و وجها لوجه ها هما ذا !!
-"تشان تشان هذا أنت" تحدث جيهوب بعيون دامعه يبكى ؟
-"اذا إذا هذا يعنى"
-همس جيهوب مصدوما خائف من حلم ألا يكون حقيقه؟
لكن ...
-رأس خرجت من خلف تشان .
-و عيون طالما حلم بها جيهوب تحمل النجوم بوسعها تنظر له.
-"جي جين صغيرى هذا هذا أنت"
- تحدث جيهوب يبكى بصدمه و دموع تأبى التوقف.
-"ولدى هذا أنت لقد لقد كبرت "
-تحدث جيهوب مادا يداه واضعا إياها على خد طفله.
-"كبرت كبرت طفلى كبرت"
- صرخ جيهوب مقهورا يبكى معانقا جين يضم طفله إليه و جين لا يعلم كيف يتصرف يربت على ظهره بهدوء.
لكن؟؟-"نيينن
أتى(اخى)"!!!-صوت صغير لطيف و عقله إصبع صغيره
أخرج رأسه من خلف الباب.-ليسرع لعناق قدم جين ينظر له بسعاده و يضحك بصخب .
-تفاجىء جين فاصلا العناق مع والده ناظرا للصغير
الذى فتح ذراعيه بسعاده يقفز بمرح .يريد عناقا.
-رمش جين ينظر إليه .
-"اااع ااع اااتى (اخىى)"صرخ بتذمر.
-ليسرع جين لحمله و الصغير تعلق به يعانقه بسعاده.
يناغى بلطف .
-"من "؟تسأل تشان.
ليشير جيهوب للداخل .
-"ماذاا "؟صرخ تشان و جين معا .
-"اااع" و يون يون يقلدهما ملتصق بأخيه الأكبر.
-ارتجف جين بشده يضم يونغى إليه أكثر.
-"نيني" همس يونى يربت على خده بقلق
-"جيهوب "
تحدث تشان بنبره حاده.-"أجل أجل أنا أعلم بما حدث فى الماضى تعلمت الدرس تعلمت أقسم "تحدث جيهوب بحزن
و رأس منخفض.
-نظر جين بقلق له و ليونى اللطيف الذى يتدلل فى حضنه يعناقه بسعاده
لينظر لعمه .-و شىء واحد فى عقله
سيبقى....
.....يتبع اخبرونى بآرائكم
أنت تقرأ
not again(ليس مره أخرى)
Fiksi Remajaوالد يؤخذ منه ابنه فى الماضى لاهماله وعدم قدرته على الاعتناء به و يربيه عمه ليعود الفتى بعد سنوات ليكتشف أن والده صار لديه طفل أخر فهل سيعطيه فرصه ليثبت أنه والد افضل ام لا و هل تغير الوالد فلنرى (جين- هوب -يون- فئه العائله -) عائليه لا تمت للواقع...