————————————————-
شروط الباب القادم
٢٥ صوت
٥٠ كومنت
————————————————-
عبدالله وراء فادي : يولد أكسر الشر
فادي متجاهل عبدالله ويطق باب وليد بأقوى ما عنده
عبدالله بهمس لفادي : نصيحه نصيحه ي فادي لا تسوي شيء تندم عليه
فادي لف عليه و الغضب مالي عيونه : ممكن تسكت
عبدالله أرتبك من عصبيه فادي
وليد داخل الغرفه يرتجف : انا وش سوووييت ! لساني يبي له قطع
فجاءه أختفى الصوت وتنهد براحة مرت دقايق ~ و فجاءة ~ سمع صوت مفتاح وضرب راسه بطاولة من كمية غباءه لانه تذكر ان فيه مفتاح ثاني لغرفته ، ورجع وراء بسرعه يوم فتحو الباب : اطلع برا غرفتي
فادي بسخرية : شفيك مستعجل على نصيبك ~ لف لعبدالله ~ اطلع
عبدالله وهو يتقدم ويصير قدام فادي : لا
فادي : يولد قسم بالله لو ما طلعت لاوريك الشغل
عبدالله : انت صاحي !
فادي بهدوء : عبدالله اطلع
وليد يهمس لعبدالله : تكفى لا تخليني
عبدالله بهمس له : انت الي حطيت نفسك بالمكان ذا
فادي : خلصتو ! يلا اطلع
عبدالله تنهد من فادي : لا تسوي شيء له طيب !
فادي بسخرية : يصير خير
عبدالله طلع وليد استغل الفرصة و ركض بيطلع معه فجاءه حس بيد تسحبه وقفل الباب
فادي : وين رايح!
وليد وهو يدفه : مالك شغل
فادي يشد شعره بقوه : ايش قلت
وليد : وخر يدك عنننيي!
فادي وهو يشد شعره اكثر وبصراخ : ايش قلت !
وليد بألم شديد بس عيونه عكس كانت مليانه تحدي وعناد : قلت مالك شغل
فادي نيران ثارت داخله و غضب شديد واضح من عيونه وراح بسرعة لدولاب وليد ويطلع حزام
وليد يرتجف ويرجع وراء
فادي سحبه بسرعة وأخذ متر الخياطه الموجود على طاولة المكتب وربط يده على زاوية السرير و اخذ الحزام وقرب من وليد و عطاه كف : مره ثانيه تحترم الي قدامك
وليد وهو يحاول يوخر نفسه عنه : وخر عني يحمار
ضربة بالحزام بكل قوة على جسمه ~ تكلم وليد بكل سخرية ~ : هذا الي عندك!
عصب فادي وقام يضرب فيه بقوه ضربات وراء بعض ووليد يحس روحه تتقطع من الألم ويعض شفايفه بقوة عشان ما يطلع صوته المتألم
~ مرت ٤٠ دقيقه من الضرب المتواصل ~
فادي وهو يحاول يأخذ نفس من بعد الجهد الي سواه وجلس بالكرسي ويناظر وليد الي يون من الألم
دقائق نام من التعب و الضرب الي صار له ، قام فادي فك يده وشاله وحطه بسريره وتأمله وقرب منه وباسه على شفايفه وبهمس: يكثر شوقي لك المفروض اغرقك بوسات مو ضرب بس شسوي بلسانك وعصبيتي الزياده وحب راسه وطلع

أنت تقرأ
مــعـن وأخوانه
General Fiction" لولا الأخوة ما طابت ليالينا ولا ضحكنا بليلٍ كان يبكينا ".