————————-
شروط البارت القادم
٢٥ صوت
٥٠ كومنت
————————-
بيت عبدالله
عبدالله : ترا اخوكم الكبير وليد بيجي
هادي بفرحه : أحلف !
عبدالله : شايفني بكذب يعني !
هادي توهق : لا بس كذا طلعت بدون قصد
تركي : أخيرآ
حنان : اي والله أخيرًا العاق له ٣ سنوات في بريطانيا ولا فكر يجينا زياره وحده !
عبدالله : خليه براحته
حنان بتفكير : ابيه يتزوج آلى متى بيقعد عزابي !
عبدالله بعصبيه : لا تتكلمين عن الزواج عنده نهائياً ي حنان !
حنان : خير وليه ان شاء الله ؟
عبدالله : تبينه ما يرجع ابد!
حنان : بخطب له ولد اخوك فادي يزيد
عبدالله ضرب الطاوله وقام لحنان : حنان !
فارس بإرتجاف ووقف بين حنان و عبدالله وبهدوء : هدو شفيكم
عبدالله عطاه نظره من فوق آلى تحت وشاف شلون خايف بس ماسك نفسه وتركه وطلع برا البيت
تركي : وبعدين يمه على سالفة الزواج ! خلقه وليد ما يحب الموضوع ذا وخصوصا تبين ولد عمي فادي !
حنان: يأخذون هادي و يعطوني ولدهم !
تركي : النقاش معك منتهي مره الله يعين وليد
هادي ساكت و خايف على اخوه خصوصاً يعرف عن حب عمه فادي لاخوه وليد ( طبعاً وليد اخوهم من الام ) وهو السبب ان وليد سافر برا ولا فكر يرجع ويرجع لعذابه لعمهم واصلاً لو يسمع عن موضوع خطبه يزيد له احتمال يذبح ولده ويذبح وليد معه
فارس : الموضوع يخص وليد و القرار بيده هو فاتمنى ي حنان لا تضغطين عليه بهذا الموضوع
بيت عم تركي ( فادي )
ناصر بفرحه : تخيل مين جاي
فادي : مين ؟ الله يستر من فرحتك
ناصر : وليد
فادي بصدمه : وليد ولد حنان ما غيره!
ناصر بابتسامه : اي اي
فجاءه دق جوال فادي وشاف المتصل حنان : الله يستر
فادي : السلام عليكم
حنان : وعليكم السلام
فادي باستغراب : ليش متصله ، في شيء صاير ؟
حنان : تعرف وليد ولدي جاي وأبي منك شيء
فادي باستغراب شديد : وايش الشيء الي تبينه!
حنان : ابي ولدك يزيد لوليد
فادي بعصبيه : لا ~ وقفل الجوال ~
ناصر باستغراب: وش صار؟
فادي بعصبيه شديده : الحيوانه تبي يزيد لوليد
ناصر : وين المشكله طيب !
فادي بصراخ وعصبيه : ناصر اطلع برا
ناصر : شفيك يبه الموضوع ما يستاهل كل العصبيه ذي
فادي : انقلع! ويزيد اخوك لا أقابله لاحط حرتي فيه
ناصر : شدخله يبه!
فادي بحده : اطلع!
في الطياره
وليد خايف من خطوة الرجعة ومتوتر ~أخذ تنهيده ~ وارسل رسالة لعبدالله زوج امه : ترا ركبت الطياره كلها ساعات وعندكم ان شاء الله
قبل ما يركب الطياره جت له رسالة من فادي اخو عبدالله : تبي تخطب ولدي هين بس أرجع
وليد بصدمة: ايش صار هناك !
الا صحته من صدمته مضيفه الطيران : لو سمحت ممكن تقفل الجوال لان بتطير الآن الطياره
وليد برجفه : طيب
أنت تقرأ
مــعـن وأخوانه
General Fiction" لولا الأخوة ما طابت ليالينا ولا ضحكنا بليلٍ كان يبكينا ".
