أنا هنا أيضاً ³

870 51 15
                                    


في البارت الى قبل خليت تاي من عصابة العناكب تبع كوك بس رح اغير وأحط بداله هوبي
بدي اخلي لتاي دور ثاني و أحسه الأنسب له

بعض اللحظات العابرة في الحياة ربما تشكر نفسها لصاحبها ، بعض النظرات إذا دخلت القلب لا يستطيع
حادث أن تنتزعها من هناك . . .

في اليوم التالي لقد كان عطله الاسبوع
ذهب جيمين الساعه الرابعه إلى العمل لينتهي منه باكرا
هو ليس بمزاج لملقات ذاك المشعوذ كما يسميه
عاد إلى المنزل الساعه السادسه ولايزال الكل نيام
و هذا من حسن حظه دخل غرفته و القى نفسه على السرير
ل يسقط ب نوم عميق
الساعه الثالثه عصراً استيقظ جيمين بسبب شعور الغثياان
هم إلى الحمام مخرج كل ما في معده
هو لاحظ هذه الأيام أنه
دائما ما تأتيه رغبه ب التقيؤ
كمان أن سمعه أصبح ضعيف و يواجه احيانا صعوبه
ب اخراج كلماته ام حتى سماع كلمات الغير
ويفقد توازنه في معضم الوقات و فقدانه للشهيه
لذا قرر زياره الطبيب اليوم

Jimin part

ذهبت إلى العمل باكراً و عت بسرعه كي لا أقابل ذاك المشعوذ
اليوم هو الجمعه لا يوجد مدرسه و كم انا سعيده بهذا لن أطر لمقابلة
عصابه الحشرات المزعجين
دخلت إلى المنزل و قد كان فارغ يبدوا أنهم لم يستيظون بعد
صعت الى غرفتي و ألقيت نفسي على السرير ل أسقط بنوم عميق
ولاكن لم تدم راحتي طويلاً ف لقد استيقظت على رغبه ب التقيؤ
يا له من شعور مزعج كما أنني لا اسمع ب بعض الأوقات ما بي
يا الهي هل أصبحت عجوز مثل والدي لكي لا اسمع جيدا ما بي

أحياناً لا استطيع اخراج كلمات متناسقة هل ثقل لساني ام ماذا  لقد لاحظت
الأمر منذ مده ولاكن هذان اليومان أزداد المر سوءا
يجب على الذهاب ل طبيب لا اريد الموت ب سن مبكر لا زلت صغير

Pov end

جيمين : يا الهي هل س...سوف يغيب كل ن ....نوري عن هذا ال......عالم
لن اترك....ك ايها الع....الم ب ظلم....اتك سو يبقى شمسك
ج.......يمين معك
انهي كلامه ب قليل من الدراما بينما يضع يده على رأيه

استحم و خرج من المنزل إلى منزل عمه جين
جين يكون صديق والده و هو طبيب يحب بطلنا
يملك ابن بعمر بطلنا يدعي كيم تايهيونغ هو مريض ب مرض وراثي
و هو خطير على حياته  لذا  هو يدرس ب المنزل بسبب
و لاكنه شخص لطيف جدا و مرهف المشاعر 
منذ أن كانوا صغار لقد كان جيمين و تايهونغ اكثر من الاصدقاء كانوا مثل
الاخوه و هذا يسعد جين جدا فمنذ أن ظهر جيمين غير حياه تاي 180 درجه


















في ذالك القصر لا يسمع سوا صوت طرق الباب و صراخ من خلف
همت الخادمه لفتحه فهي بل الجميع يعلم أن لا أحد يتجرأ على هذه
الحركات سوا جيمين أو المشاغب الصغير كما أسماه سكان هذا القصر

انا هنا أيضاً حيث تعيش القصص. اكتشف الآن