في مكان اخر يعمم ضجيج بسبب صراخ "انا اتخذت هذا قرار وانتهى " "انا رب هذا منزل كلامِ هو الي يصير" "ههه ولكن انا امك حتى لو كنت رب منزل اريد ان ازوجك واتخذت قرار غدا خطوبتك منها للعلم لايوجد قرار غير هذا لان تعبت منك تعبت " "من ماذا تعبتي امي؟ هااا" تكلم واخر كلمة افزع خواته وامه "تعبت انا اراك بهذا حال بني" تملمت وعينها مصوبة امام ابنها عنيد "يا حال امي؟ " تكلم "كل ثلاث ايام ارئك مرة واحد كل ام ثلاث ايام تبقى مع عاهرات و في ملهى " "امي ما جديد انا لا اريد اتزوج " "انا لن اطلب رئيك للعلم تايهونغ انا ائمرك بصفتي ام لك واعرف اين تكون مصلحتك وهذا اخر كلام اذا عصيت اوامري فا انا لا اعرفك" تكلمت كي تغصبه على موافقة وال تتبرة منه "حسنا" تكلم بعد ماعرف انو ماكو مخرج ولكن هو خرج من منزل باكمله ذهب كل عادة الى ملهى . . . . في مكان اخر على سرير تكتب ما حدث معه اول بي اول في دفتر مذكرتها وعينها غارقة من دموع «لماذا؟» انا انثى! لا يمكني لاني انثى! لاتوجد في هذا منزل تعطي انثى رئيها في هذا منزل لايوجد به حنان او حتى دفئ او حتى قليل من نعيم اردت اتكلم مع صديقتي ولكن . . . بعد ما توجهت غرفتي ومسكت هاتفي كل عادة دهل اخي بدون دق باب لان في هذا بيت لاتوجود «خصوصية » عند «انثى» خصوصاً انا اذا اغلطت باب اكثر من خمس دقائق سوف يحصل مع مثل الان "سليا افتحِ باب" كان هذا اخي لوڤ "لا لن افتح باب لوڤ " تكلمت "حسنا هذا الي تمنيته لاتندمي عليه لاحقا سليا" تكلم اخي وصراحة انا خفت ونفس وقت ما هتميت ولكن حسيت روحي تغادر جسدي لان اخي لوڤ مسكني من شعري انها اول مرة يمد يده عليا "لما باب مقفول سليا؟ " تكلم اخي لوڤ "كنت ابدل ثيابي " تكلمت "تبدلين ثيابك اكثر من 6دقائق سليا؟ ام تتراسلين مع شباب؟ " تكلم اخي اما انا كنت انصدمت لان اخي لا يثق بي انه اتهمني باني اطعن شرف "لا اخي صدقني" تكلمت "يا انتِ جبتي عار علينا " تكلم اخي لوڤ "ابتعد راسي يؤلمني لوڤ رجاءً احس شعري رح ينفصل من راسي" تكلمت بخنقة لان تالمت و كثيراً "اعطيني هاتف لكي افحصه" تكلم اخي هل حقا ليس لديه ثق بي شقيقته صغرة؟ "لا " تكلمت بعد ماتكلمت هذا كلامة ال وانظر ان هاتفي اصبح فتات لان اخي لوڤ «كسر هاتفِ» وحيد الي خلص من اكتئابي نزلت دمعتي ماحسيت ال انا بل ارض وضع يده على خدي بسبب «ابي» لان صفعني بقوة كذلك وخرجو من غرفة بعد ما تكلامو عن شرف وانني عار عليهم اذا تردون سبب هو لان انا «انثى» فقط هذا هو ذنبي تمنيت انو اكون «ذكر » اعيش حيات كما اريد . . . اردت تكلم مع صديقتي «نيا» ولكن للأسف لايوجد هاتف كي اهبرها ما جار بي لان احتاج الى ان افتح قلبي الى شخص ولكن للأسف «لا يوجد» سمعت ان «علاقة» الام مع ابنته هي علاقة جميلة جدا ولكن علاقتي مع امي هيا عبارة عن «كره _سامة» اجل لا تستغربو امي من كانت حامل بي اخبروها انني «فتاة» جن ابي اخبر امي ان «تجهض» حالاً اما عن امي وافقت وحاولت اربعة مرات ولكن الان انا هنا «منبوذة » انا اشبه زهرة منبوذة لانني «انثى» لا احد يهتم بل زهرة فاصبحت ذابلة . . اجل هذا سبب اسم قصة او عنوانها «زهرة منبوذة» لا احد ياخذ بعتبارها او احد يهتم لها او احد يرعاها . . . بعد كثير من بكاء على حالي و هاتفي نمت انا على ارض . . في صباح باكر بدات بل استيقظ انا كما حالي في الارض وانا حضنة دفتري كان حلمي ان اكون «دكتورة نفسية» لكي اشفي اهلي لكن للأسف اهلي يحتاجون الى دكتور نفسي لانهم مجانين حقا . . . . . . . . . . . رئيكم بل بارت؟ سليا؟ لوڤ؟ اولڤ؟ سان؟ ظهور تايهونغ؟ سيدة كيم؟ ابي؟ امي؟ . . . Outcast flower »« 2024/2/3 «شهر شباط » . . . بارت 605كلمة بتمنى تقدرون تعبي تظعون نجمة ♡ .....___.....___.....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.