تجاهلو اخطاء الاملائية
----------------
"وداعاً امي "
"الى اللقاء "
تحدثت امي لي بعد ما خرجت من منزل وانا متوجها الى ثانوية مكان وحيد الي اروح اله
او بل احرى مسموح لي اروح اله ببساطة
لان انا "انثى "
انا متوجه الى ثانوية مع ابي الي من خرجت وهو ينطيني محاضرات عن عادات و تقاليد
و اهم شي انني "انثى"
"مفهوم "
"مفهوم ابي "
"لا تخرجي من ثانوي إلا من يجي احد من اخوانك "
"حسنا ابي لا تقلق "
تكلمت و دخلت الى ثانوية
اما هو كان لحضني ال حد ما دخلت ثانوية
اها صحيح نسيت اخبركم انني لدي اخو
ثلاثة اخوة لدي. ليس لي اخت انا اصغر وحدة فيهم
"اسمي سليا ابلغ من عمر 16 عاماً
ادرس في ثانوية"
.
.
.
.
.
.
.
دخلت ثانوية وعيني تتجول
هنا وهناك عن احد من صديقاتي
اجل انا لا املك اصدقاء لان عايلتي لاتقبل ان
يكون لي حبيبي او اصدقاء
سوف اخبركم بسر صغير جدا
انا املك حبيبي بل سر انا هو ندواعد لكن لا احد يعلم غير صديقتي وانا
وهو رح اعرفكم عليه
"جيون جاكسون يبلغ 18عاماً "
اجل هو اكبر مني بي عامين
لاتسؤلو ليش انا لدي حبيبي سري
"سوف تعلمون في ما بعد "
«وهنا سوف تبدا قصة
جديد فريدة من نوعها تحت عنوان»
«زهرة منبوذة»
.
.
.
.
.
.
دخلت اتجول بي عيني لحد ما شفت
"حبيبتي صغيرة"
"كيف حالك؟ "
"اشتقت لكِ "
تكلم بتذمر
"ماذا تقول جاكسون؟ هو فقط يومين "
"افهم من كلامك انك لن تشتاقي لي؟ حبيبتي "
"جاكسون بحقك انهم يومين مرت ك رمشت عيني "
تكلمت لان احسه جاكسون يبالغ بكلامه
بين ببنكم انا ما افهم بأمور حب
لان انا مافهم اي شي بهاي حياتي سوا
انا "انثى "
"بربك حبيبتي الم تشتاقي لي ولو قليل "
كان يتكلم جاكسون وهو رافع احد حاجبيه
"لو اخبرتك انني اشتقت لك سوف اكون كاذبة "
اصرحكم قول انا لم اشتاق له لان ببساطة مرة فقط يومين لما مبالغة؟
"حقا تتكلمين سليا انا وانتِ نتواعد لزم تشتاقي لي مثل ما انا افعل "
كان هو يعاتبني
اما انا فكتفيت بي بهز راسي
"اين قبلتِ صباحية"
نضرت له وانا مضيقة عيني
"ماذا اريد قبلتي انتي لم تقبلين منذ يومين صباحاً حتى قبل ذهابك لم تقبلينِ "
نضرت له
و ستسلمت و قبلته
اما هو اكتفى فقط بي اغمض عينه
وهو يبتسم في قوله كل ما اقبله
«انني في نعيم يا سليا »
وانا فقط انفجرت من شدة خجل
تحسبون قبلته من فمه ولكن لا
انا قبلته خده لان انا هو نتواعد ولكن
لا نتقرب من بعض ولا حتى نتراسل هاتف
لان اخاف احطه لان ممنوع اتقرب من رجال
او بل احرى «ذكور»
اي تقريب عرفت حياتي بئس وهذا قصرة عن بحر
.
.
.
.
.
من كثرت خجل ذهبت ركض على فصل و حمدلله انو هو ما معي بل فصل
هذا اكثر شي مريح بنسبة لي
للمعلومة انا
«انطوائية »
يعني امتلك صديقة وحدة فقك وهي بعكسي تماماً
«اجتماعية»
.
.
"مرحبا سليا"
كانت نيا هي تتكلم «صديقتي »
"مرحبا نيا كيف حالك اشتق لك"
انا التي تكلمت ولكن رليت وجهة يحمل خبث
كنت اعرف اش رح تقول سبقتها بل رد
"لا لم اشتاق له "
من ملمحه خبث الى حزن
"كيف لم تشتاقي جاكسون؟ ها يا جاهلة؟ "
اعتد على تذمرت نيا ما ازعل منها اذا وبختني لانها صديقتي وهي كذلك
"ماذا انا لا اكذب لم اشتاق له؟ "
كانت تتكلم لكن دخول استاذ
سكتها ورجعت على مقعدها
انا اجلس باخر رحلة قرب شباك
اما هيا في اخر رحلة لكن في ساف نصف
.
.
.
.
بعد انتهاء دوام ها انا ذا انتظر احد اشقائي
ثلاثة ان ياتو لكن لم حياتي لم تنادي فا انا انتظرهم منذ ساعة نصف تقريباً
"هيا سليا "
ادرت وجهِ لكي انظر من نداني لم يكن سواه هو «اخي لوڤ »
ابتسمت وذهبت اليه ام هو كل عادة يمشي يتركني بدون اي كلام او نقاش او كيف خالي حتى
انا «مراهقة »
وكذلك انا «انثى»
احتاج الى حنان وكلام لطيف
او حتى قليلا من اهتمام لن يظر ولكن
انا لا اتلقه فقط عند جاكسون
هو وحيد الي يعطيني اياه ام عن مدعوة بي «امي» فلا تستحق ان تكون امً ابداً
وانا اعنيها
بينما انا شاردة وقف اخي ولتفت إلي وانا استفقت من شرودي انضر له
"اسمعي جيدا ماذا اقول يا سليا جيدا "
اجبت فقط وانا اهز راسي مما يدل على انني اسمعك جيدا اخي «لوڤ»
"اريد تلتزمي بل احترام فيوجد ضيوف في منزل مم"
نضرت له بعدم فهم لان ليزورنا احد لان اهل امي فهم ب يابان ام عن اهل ابي فهم ساكني في امريكا بسبب اعمالهم
يعني امي هيا اصلها يابان ام ابي فهو كوري
«حقا انا لا اريد رايت احد»
دخلت منزل وانا اتوجه الى غرفة جلوس
رايت ثلاثة فتيات اظن انهم بعمر 25عاماً
وتجود امراة كبيرة على كاعتقد انها اكبر مني
بعض سنين هذا ليس مهم
.
.
دخلت وابتسمت ابتسامة خفيفا
"مرحبا"
تكلمن بعد ماتكلمت نضرت لهم كانو ينضرون لي بنسبة الى ثلاثة بنات كانو ينضرون لي من تحت الى فوق
ويتهامسون اما عن امراة كبيرة
فبتسبت اما عن امي وانا مستغربة اول مرة ارها مبتسمة بهذا شكل
"اجلسِ سليا "
هذا صوت كان امي
كنت لقول انني سوف ابدل وارجع
كي اجلس ولكن امي تعرفني انني «اكذب »
لكي فقط اهرب
.
.
جلست قرب امي
"ابنتك جميلة "
تكلمت امراة كبيرة او بل احرى امراة عجوز
و بدوري ابتسمت
"هذا من لطفك"
تكلمت انا
اما هيا اكتف ب ابتسامة
"سليا سوف اعرفك عليهم"
تكلمت امي انا نضرت لها وهززت راسي بمعنى كملي وانني «مهتمة»
ولكنني انا لست«لست مهتمة منهم اريد دخول غرفتي »
"هذا سيدة كيم و هذول بنتها ثلاثة هم ايما و ميا و سينا صغرة "
هذا امي الي عرفتني على ضيوف
فابتسمت لهم
"تشرفت معرفتكم "
تكلمت
فهم اكتفوا فقط بي ابتسامة صغيرة جدا
"هذا ابنتي سليا تبلغ 16عاماً"
تكلمت امي
"اها نحن موافقون"
نضرت لهم موافقون على ماذا لما امي ابتسمت لما سمعت هذا كلام
هل افكر به صحيح؟
"هذا جيدا اذا الى اللقاء "
اكتفت بقولها هذا وخرجوا
اما انا لزلت منصدمة ممن سمعت وانا رافضة رقض تام ولكن هذا لايجدي نفعاً اسفة «جاكسون»
ليس بيدي شيء
.
.
.
.
.
كيف كان معكم بارت؟
سليا؟
نيا؟
جاكسون؟
امي؟
ابي؟
لوڤ؟
سيدة كيم؟
خوات ثلاثة؟
رئيكم لاتعطون رئيكم باول بارت فقط
لان لا يحكم على كتاب من خارجه
احب اكلاكم انه مجرد من وحي خيال ليس له
صلى في ارض واقع ان شاءلله
بحاول انزل بارلت اتمنى تتدعم قصة وتقدرون تعبي بنجمة وشكرا جزيلاً
.
.
.
.
.
يتبع
.
Outcast flowerتاريخ
«2024/2/2»
أنت تقرأ
𝐨𝐮𝐭𝐜𝐚𝐬𝐭 𝐟𝐥𝐨𝐰𝐞𝐫|𝓽𝓱𝓿
Tiểu Thuyết Chung︎ - أحتاجُ إلىٰ ليلٍ كامِل كَـ الّيل النائم فِي شامتيكِ أَحتاجُ إلىٰ شَفَتيكِ عِندما أتعَبُ مِن الكَلام مِنَ المَنامِ .. مِن الضَجَر ، أحتاجُ شَفَتيكِ كي أتأكد مازالَ طعمٌ للحَياة مازالَت ضحكةٌ لِلحجَر . جاري تعديلات عليها من بارت 30 يجري تعديلات...