كارلوس:ساذهب الى البار تعال معي
شارل:كلا لا اريد ان اسكر
كارلوس:بربك شارل كاس واحد لن يضر.
شارل:كاس واحد فقط
ذهب شارل مع كارلوس الى البار القريب من منزلهما....POV:شارل
عندما أنهيت كاس الويسكي الخاص بي بدات اشعر بشعور غريب ل انهض و اخرج ذاهباً الى المنزل...دخلت المنزل وانا الهث لامشي الى غرفتي بترنح لادخلها مغلقاً الباب قبل ان انزع ملابسي محاولاً تبريد جسدي الساخن مالذي يحدث لي واللعنه ذهبت لافتح الدرج الذي بجانب سريري لاخرج منه قضيب صناعي ثم استلقيت على سريري مباعداً مابين فخذي لادخله بقوه ضاغطاً على زر التشغيل ليبدا بالتحرك بداخلي ..
انفاسي تخرج ساخنه صدري يعلو و يهبط بثقل اتخذ جسدي اللون الأحمر..خرجت تاوهه ناعمه من ثغري قبل ان يفتح كارلوس الباب"شارل"نطق هو بتعجب ولاكني وبحق الجحيم لم استطيع ان ارد وكأنه ليس لدي لسان..
تقدم هو مغلقاً الباب اعتقدت انه سيتوجه نحوي ولاكنه ذهب الى الدرج بجانب سريري فاتحه ليخرج منه قضيب حجمه ضعف الذي بداخلي لقد تملكني الخوف و تسالت كيف علم...
اتجه نحوي الى مابين فخذي بلا تردد مخرجاً القضيب من فتحت شرجي لاصدر صوت انين ناعم خافت ولاكنه لم يبقى لوقت طويل فقد ادخل القضيب الذي كان بيده دفعه واحده ليهتز جسدي بألم ثم ضغط على جهاز التشغيل على اقصى درجه ليبدا ذاك القضيب بالتحرك بعشوائيه بداخلي لامسك بملائات السرير بقوه و بيدي الاخرى ممسكاً شعري ليضع كارلوس ركبته بين فخذي كي لا ادفع القضيب خارجاُ...
ثم اعتلاني ممسكاً بيدي محاولاً جعلي افلت شعري"كلا افلته"قال كارلوس لافلت شعري ليشبك يده بيدي ثم انزل راسه ليمص حلمتي عاضها بقوه تاوهاتي تخرج من ثغري ناعمه متقطعه بسبب الألم الذي بقضيبي المنتصب...
افلت كارلوس حلمتي المحمره المنتفخه ليبدا بتقبيل رقبتي قبل ان يمص و يلعق اذني..ثم ذهب الى الأسفل الى مابين فخذي ليدخل خصيتاي بفمه ماصها بقوه لاشد عضلاتي دافعاً القضيب الى الخارج كون كارلوس ابعد ركبته لاشعر بالقليل من الاستقرار قبل ان يفتح كارلوس سحاب بنطاله مخرجاً قضيبه المنتصب بقوه....
اتسعت عيني المليئه بالدموع عندما رأيت قضيبه ليس وكأنه لم نمارس معاً من قبل ولاكني لا اريد ان اشعر بذاك الالم عندما يتضخم قضيبه بداخلي و اكاد اتمزق"كارلوس كلا"نطقت بضعف و عدم حيله حتى ان الحروف خرت شبه صحيحه.
هو لم يرد او يهون علي حتى فقط ادخل قضيبه الضخم بفتحتي المتواضعه لاشعر برجفه بجميع انحى جسدي الم لا يطاق اعتقد انني سافقد وعيي باي لحظه...
ثبت كارلوس يدي اعلى رأسي بيد واحده و يده الاخرى على خصري تثبتني اسفله..انا خاضع له لازلت اعشق هاذه الوضعيه عندما يعتليني و يثبتني اسفله..قبل شفتي ثم ابتسم بلطف ثم وضع جبينه على جبيني مغلقاً عينيه لافعل المثل و اغلق عيني لنبقى على هاذه الوضعيه للحظات قبل ان يبعد جبينه واضعاً فكه على كتفي قبل ان اقذف بشكل مفاجأة على بطني..
ثم بدا بالدفع بقوه داخلي اصبح تاوهي و انيني بجانب اذنه يجعله يجن دفعاته تصبح اعمق و اقوى وكانه لم يمارس لمده طويله هل كان لاندو يمنعه..
"كاارلوس..اا.هه"تاوهت باسمه من غير قصد ثم شهقت عندما شعرت بقضيبه يتضخم بداخلي اردت ابعاده لا اريده ان يقذف بداخلي ولاكني لم استطع ان اقاوم او اتحرك لان دفعاته اصبحت عنيفه...شعرت بسائله الساخن ينتشر داخلي تنفسي اصبح اثقل دموعي تنهمر بلا توقف..كارلوس لم يتوقف بل ضل يدفع ليقذف مره آخرى بداخلي بعد مده..هل جن كارلوس هل نسى انني استطيع ان احمل.."كارلوس..اااه..توقف..ل.لا اريد .ان احمل"نطقت بها ليستوعب كارلوس و يخرج قضيبه بحذر قبل ان يفلت يدي...
لم استطع التحرك جسدي متعب فقط بقيت الهث جسدي مليئ باثار كارلوس ثديي منتفخان...اغلقت عيني محاولاً ان اهدء..سمعت كارلوس يغلق سحاب بنطاله..هل سيذهب ويتركني للمره المليون بعد ان انهى غايته قلبي يألمني بسببه هو فقط يعبث بي و يذهب...
تدفقت دموعي لاشعر بيديه على كتفي ساحبني الى صدره بلطف ثم وضع الغطى علي"هل انت بخير"دخلت كلماته الى مسامعي ل اجهش بالبكاء متشبثاً بيده وكأني طفل يودع والدته منذ متى و انا ضعيف هكذا..مسح على راسي بيده الأخرى"شارل...انا اسف فهل ستسامحني"خفت ان اقول انت مسامح الى الأبد و يخذلني مره اخرى و انا لن استطيع التحمل هذه المره...
"لابأس انا لا استحق"نطق بها بانكسار وهذا الم قلبي اكثر ولاكني لم ارد فقط دفنت وجهي بمنتصف صدره مستنشقاً رائحته الجميله التي ساعدت على تهدئتي انها بمثابة مهدئ بالنسبه لروحي.."انا حقاً لازلت احبك...ولم اتوقف عن حبك لثانيه"تحدث كارلوس و انا على وشك ان أنام....ضل ممسكاً بي و انا اشعر بنظراته الي من حين الى اخر حتى نمت بين يديه....
أنت تقرأ
He is Maine
Teen Fictionتاريخ الكتابه2022 تاريخ اعادة النشر2024 روايه مثليه عن تشارلز و كارلوس CHARLOS