شارل:POV
سرنا مايقارب النصف ساعه و كارلوس لم يتحدث و هذا جعلني قلق..ثم واصلنا السير حتى وصلنا الى رواق فارغ مظلم بعض الشيء...توقفت بعد ان امسك كارلوس بيدي ساحبني إليه ليقبني بعمق مدخلاً لسانه بفمي...شعرت بالحراره تتملك جسدي..ارتفعت يدي كارلوس ليبدا بفتح ازرت قميصي ..اردت ان ادفعه ان ابعده ولاكني لم أستطع وكان جسدي تجمد
لا اعلم لماذا يحدث هذا لي عندما يلمسني كارلوس..
فصل القبله لتلتصق شفتيه برقبتي ماصها بقوه من المؤكد ان العلامات لن تختفي قبل أسبوعين...عض حلمت ثديي ليرتعش جسدي بألم ثم لعقها مقبلها قبل ان يقف خلفي دافعني نحو الحائط فاتحاً حزام بنطالي...هذا يجعلني خائف و قلق ماذا لو تم رويتنا....عض كارلوس كتفي ولاكن دموعي تأبى الخروج من بين جفني هي فقط عالقه هناك و جاعله رؤيتي ضبابيه...
سمعته يفتح سحاب بنطاله واضعاً يده على ماعدتي ساحبني إليه ثم شعرت بشيء يخترقني بقوه انه قضيبه الضخم يخترق فتحت شرجي بقوه...
أغلقت اسناني على شفتي السفليه محاولاً عدم اصدار اي صوت
(لا يحق لك ان تحب غيري) نطق كارلوس دافعاً داخلي بقوه
هل يعتقد باني ملك له
اشعر باصابعه تسجب حلمتي بقوه
(كارلوس.ا..ابتعد..ااه.ساخبر.ح..حبيبي بها..ذا) تحدثت بصعوبه بسبب الألم الذي يفتك بجسدي ليمسك كارلوس بفكي بقوه(اخبره انا اريده ان يعلم)نطق كارلوس ثم قهقه بطريقه جعلت قلبي ينبض برعب....
...بعد ساعتين بعد ان انهى كارلوس فعلته جسدي منهك و متألم جلست بيمنا كارلوس يقف امامي
(هيا اتصال بحبيبك و اخبره باني مارست الجنس معك)نطق كارلوس لتسقط دموعي اخيراً (لماذا...مالذي فعلته لك كي تغتصبني)تحدثت بصراخ و بكاء محاولاً السيطره على الرعشه التي تملكتني
(انه هذا و عد الي)تجاهلت ماقاله كارلوس مخرج هاتفي من جيب بنطالي الأبيض الذي اتسخ بالمنيئ و الدم
اتصلت باحدهم ولاكنه لم يجيب(اجب تباً لك...)تنفست بعمق لينظر كارلوس إلي(هيا لنعود الى المنزل)نطق كارلوس مقترباً مني(كلا ابتعد عني)
نطقت ولاكنه سحبني بقوه ليرفع بنطالي مغلقاً سحابي لادفعه عني(لاتلمسني)تحدثت وكأن هذه الكلمه ستغير شيء بعد مافعله بي...بدات بالسير الى المنزل و كارلوس يسير خلفي حتى وصلت لادخل غرفتي....
شارل:POV END
...صباح اليوم التالي..
اندريا يسير يتحدث مع شخص يبدو انه باواخر العقد الثالث ذو جسد رياضي و طويل القامه اقل ما يقال عنه ان طوله يبلغ 187م و شعر اسود يتخلله بعض البياض انه رجل إيطالي
اندريا:ميشيل لقد وصلنا الى منزل شارل
ميشيل:حسناً لندخل
اندريا:بالطبع سندخل
نطق اندريا ثم ضحك لينظر اليه ميشيل
ميشيل:هذا ليس مضحك ..فتح اندريا باب المنزل كونه يمتلك نسخه من مفتاح المنزل قد اعطاه ايها شارل....
نهض كارلوس ليقف امامهم عند الباب ناطراً الى ميشيل من اعلى رأسه الى قدمه
كارلوس:هذا ليس منزلكما لتدخلا بهاذه الطريقه
اندريا:شارل بهذا المنزل اذا سندخل و نخرج متى أردنا
ميشيل:من هذ؟
حول ميشيل نظره من كارلوس الى اندريا بنهاية حديثه
اندريا:السائق الاخر بالفريق كما انه يسكن هنا ايضآ...دعنا لا نضيع وقتنا لنذهب الى شارل
ميشيل:اجل هذا أفضل
تخطيا كارلوس الذي ينظر الى ميشيل بتمعن
كارلوس:هل يعقل بانه حبيب شارل؟
تسأل كارلوس بين أنفاسه ..
أنت تقرأ
He is Maine
Teen Fictionتاريخ الكتابه2022 تاريخ اعادة النشر2024 روايه مثليه عن تشارلز و كارلوس CHARLOS