part 8

840 33 16
                                    

عادتا الى المنزل وبينما هي جالسةً
في غرفتها سارحةً في كتابها

اتصل بها مرة أخرى

جوليانا: ماذا يريد مني هذا
المجرم اللعين

"فتحت الأتصال"

جوليانا: ماذا، ماذا تريد الآن أيضاً؟

إيثان: سيأتي لكي بعد قليل
شخص انا ارسلته ومعه طقم

ضحكت جوليانا عليه بشدة
جوليانا: يبدو ان هناك من يأخذ الامور
بشكل جدي ههههههههههه

إيثان: من الجيد كونك تعرفين
ان الامر ليس جدي
وانا لا افعل ذلك من اجل ارضائك
اساساً

جوليانا: واضح واضح والأن
ماذا تريد واساساً من قال
لك ان الطقم الذي سترسله
سيناسب الفستان؟

إيثان: امممم يمكنني التخمين
واساساً انتِ لم تجربي ذوقي
حتى
عندما يصل وتريه اعطيني
رأيكي حينها

جوليانا: هيا اغرب عن وجهي

إيثان: وهل اشرقت عليه
حتى أغرب؟

اغلق الهاتف في وجهها
وكان جالساً في غرفته يتأمل السقف

فهمس في نفسهِ مغازلاً لها:
: أشرقتي قلبي وعمري
يا أجمل الارواح فـ كيف أغرب
ونوركي قد أشرق على حياتي

-----------------

نزلت جوليانا الى الأسفل وبقيت
جالسةً في الصالة

أمادا: ابنتي مجنونة

جوليانا:لماذا؟

أمادا: تبكين فجأة وتضحكين فجأة
وباردة بشكل مستفز ومرحة بشكل مزعج
مابكي؟

جوليانا: وهل هذا يزعجك!؟

أمادا: لا ولكن جلوسك هنا مريب
انتِ تكرهين الجلوس في الصالة؟

جوليانا: جالسة انتظر الشخص الذي
تحدث عنه هذا الغبي

أمادا: من؟

جوليانا: فتى ارسله إيثان ليحضر
طقم لي وانتها الأمر

أمادا: ما المشكلة هذا
شئ جيد؟

جوليانا: ومن قال اساساً انه سئ؟
فقط متحمسة لرؤية ذوقه السئ

تنهدت أمادا بملل من تصرفاتهم
وبعد نصف ساعة من الانتظار دق الجرس
ونهض كلاهما لفتح الباب وقامت
جوليانا بإستلام الطقم ولكنها لم تراه
بعد

ثم بدأت بفتح العلبة
ورأت الطقم والذي كان شديد الجمال
حتى انها صمتت ولم تتنطق بكلمة
واحدة حينها

ثم بدأت بفتح العلبة ورأت الطقم والذي كان شديد الجمال حتى انها صمتت ولم تتنطق بكلمة واحدة حينها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خلف الستائر-behind the curtainsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن