عادتا الى المنزل وبينما هي جالسةً
في غرفتها سارحةً في كتابهااتصل بها مرة أخرى
جوليانا: ماذا يريد مني هذا
المجرم اللعين"فتحت الأتصال"
جوليانا: ماذا، ماذا تريد الآن أيضاً؟
إيثان: سيأتي لكي بعد قليل
شخص انا ارسلته ومعه طقمضحكت جوليانا عليه بشدة
جوليانا: يبدو ان هناك من يأخذ الامور
بشكل جدي هههههههههههإيثان: من الجيد كونك تعرفين
ان الامر ليس جدي
وانا لا افعل ذلك من اجل ارضائك
اساساًجوليانا: واضح واضح والأن
ماذا تريد واساساً من قال
لك ان الطقم الذي سترسله
سيناسب الفستان؟إيثان: امممم يمكنني التخمين
واساساً انتِ لم تجربي ذوقي
حتى
عندما يصل وتريه اعطيني
رأيكي حينهاجوليانا: هيا اغرب عن وجهي
إيثان: وهل اشرقت عليه
حتى أغرب؟اغلق الهاتف في وجهها
وكان جالساً في غرفته يتأمل السقففهمس في نفسهِ مغازلاً لها:
: أشرقتي قلبي وعمري
يا أجمل الارواح فـ كيف أغرب
ونوركي قد أشرق على حياتي-----------------
نزلت جوليانا الى الأسفل وبقيت
جالسةً في الصالةأمادا: ابنتي مجنونة
جوليانا:لماذا؟
أمادا: تبكين فجأة وتضحكين فجأة
وباردة بشكل مستفز ومرحة بشكل مزعج
مابكي؟جوليانا: وهل هذا يزعجك!؟
أمادا: لا ولكن جلوسك هنا مريب
انتِ تكرهين الجلوس في الصالة؟جوليانا: جالسة انتظر الشخص الذي
تحدث عنه هذا الغبيأمادا: من؟
جوليانا: فتى ارسله إيثان ليحضر
طقم لي وانتها الأمرأمادا: ما المشكلة هذا
شئ جيد؟جوليانا: ومن قال اساساً انه سئ؟
فقط متحمسة لرؤية ذوقه السئتنهدت أمادا بملل من تصرفاتهم
وبعد نصف ساعة من الانتظار دق الجرس
ونهض كلاهما لفتح الباب وقامت
جوليانا بإستلام الطقم ولكنها لم تراه
بعدثم بدأت بفتح العلبة
ورأت الطقم والذي كان شديد الجمال
حتى انها صمتت ولم تتنطق بكلمة
واحدة حينها
أنت تقرأ
خلف الستائر-behind the curtains
Actionخلف الستائر.... يكون كـل شئ سـري فلا يـرى احـد ماتفعــله القـلوب ولا احد يعلم ماتفسره التصرفات •-• عقول يحكمها الغرور وقلوب تنادي بالحب.