السلام عليكم، وعلى من رد السلام
كيف حالكم؟.
اعرف صورة القصه تخليكم
شاكين بس لا
هي مش للشذوذ و العياذ باللّٰه...هي قصة مثلث حب بين
وريف لوكاس سروكين
ويليام جيمس مورياتي
شيرلوك هولمزالأن نبدأ بـ البطله
الأسم:-
وريف لوكاسمعنى الأسم:-
الأشجار كثيرة الأغصان، وذات الظلال الكبيرة، ويعني أيضًا الجمال والحُسناسم العائلة:-
سروكينالعمر:-
تسعة عشر ربيعًاوصف للشخصية:-
- شخصية لطيفه،هادئة، تحب القراءة جدًا
- فتاة عبقرية، تكره ان يقوم احدهم باغلاطها
- تتميز بشعر مجعد باللون البني المائل للأحمر
- تحب الحيوانات الاليفه وخاصتًا الأرانب
- تعاني للأسف من امراض نفسية عديديه
مثل:نوبات الهلع،هوس الدرجات،هوس المثاليه،
تعدد الشخصيات،و هذا هو سبب ذكاءها الشديد،- تكره الاستغلال بشده
- تطمح لان تكون شيئًا مهمًا جدًا في القانون
مستقبلاً مثل: مستشار قانوني، قانون دولي،- تحب الدراسة كثيرة و تحب المواد كلها بلا استثناء
- تعاني من الاهمال الحاد لنفسها بسبب هوس الدرجات، لذلك تعاني من نحول فرغم ان
طولها يعادل 168سم، فوزنها 40 كغم- تكره الثرثرة كما تسميها بين الطلاب
( تعتقد انها بلا فائدة و مضيعه للوقت )- تجيد الكثير من اللغات، و تجيد بعض الرياضات
و هي ذكية جدًا في كسب المال- لا تملك اصدقاء كثيرين لانها لا تثق بك بسهوله
- هي من اصل عربي تحديدًا عراقي
رائحة تفوح منها على الغالب:-
الفانيلاصورة تقريبيه:-
( طريقة التعريف ليست لي
لـ كاتبة رواية: اكاديمية الخدم)الان معلومات
الغلاف:
• لنـحـترقُ مـعاً •
الوصف:
أانا التي سُـميت الطالبه الداهيه، النابغه، العبقريه
كنت ماهرة في كل شيء فحسب؟!
و غـدوت المفضله او لنتقـل بمصطلح اكثر
وضـوحًا المعشوقه، لشخصين مختلفين؟مستشار الجريمة، مستشار المحققين،
متاقضين و مختلفين تمامًا، قاداني لاحترق
معهما في العالمها الغريب، لكن اتعلمون ماذا
عالمهما هو الجحيم، لكني احبه، احب كوني معشوقتهما...التصنيف:
قصص الهواة⚠️ تحذيرات ⚠️
- ذكر للممنوعات ⚠️
- مشاهد مخله او مقرفه ⚠️
- ذكر جرائم و مجازر ⚠️
- ذكر او وصف حالات نفسيه ⚠️
وغيرها...العمر المناسب للقراءة
(14)وداعًا في رعاية ﷲ
أنت تقرأ
لنـحـترقُ مـعاً
Fanfictionأنا التي سُـميت الطالبه الداهيه، النابغه، العبقريه كنت ماهرة في كل شيء فحسب؟! و غـدوت المفضله او لنتقـل بمصطلح اكثر وضـوحًا المعشوقه، لشخصين مختلفين؟ مستشار الجريمة، مستشار المحققين، منتاقضين و مختلفين تمامًا، قاداني لاحترق معهما في عالمها الغري...