ʕ•ᴥ•ʔ
𝚞 𝚠𝚎𝚕𝚌𝚘𝚖𝚎♫︎
هذا كتابي الثاني: (في اشياء ما راح تعجب البعض)
•الحياة حقا بئيسة بالنسبة للبعض خيانة، كذب،النفاق،الخطف،التعذيب...
لكن لابأس طالما ان القدر سيجمعك مع أشخاص سينسونك ألامك و كل ما عشتيه🪐✨
🔞🔞
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*كل ما كتب من وجهة نظر ران و ملاكي يقصد إسمك و نظرا لأن ملائكي إسم مذكر فسيكون كصفة مذكر رغم أنه يصف أنثى-*
"المطر لطيف أليس كذالك!؟"
أنا فقط أتأمل ملاكي بينما يكلمني
"أتعرفين أنني أحبك؟"
قلت و أنا أنحني ليقابل أنفي أنفها
"أيمكنك توقف تجاهلي!؟"
هي فقط تدير رأسها لجهة الأخرى
"أتعلمين أنتِ تبدين كقطة!" قلت و أعيني تقابل خاصتها
"قطة سوداء" أبتسمت مع قهقة خفيفة
كان ملاكي أسمر البشرة مع عيون عسلية شعر بني مموج مع ثقب على الأنف كانت الألطف يرتدي ملاكي قميص مصوف صنعته بنفسها كان ملاكي بارع في ما يتعلق بالخياطة و الحياكه (و كاتبة تشان أيضا تعلم كيف تحيك الملابس بالصوف!!) مع تنورة قصيرة في الوردي مع جوارب صوفية و حذاء أسود و بما أنها تمطر يبدو ملاكي ألطف بينما هو مبلل أن ملاكي كفرخ صغير
إقترب ملاكي مني و وضع يده في جيب معطفي بينما نظر لي و إبتسم أحببت إبتسامتها كانت دافئة و صادقة من أعماقها، بادلتها الإبتسامة
إنحنيت لطولها عندما قبّلت ملاكي بلطف على شِفاهِهَا أحب رد الفعل هذا عندما أتمعن النظر لها و تنظر بعيدا بعد التقبيل
"هل يمكننا التحرك من هنا!؟" قالت بينما تنظر حولها
كان صوتها حنون جدا صوت ملاكي هو الأفضل أنا فقد أتقدم بعد الخطوات للأمام بينما تفعل المثل و يدها لا تزال في جيب معطفي
"هل تفضلين العودة للمنزل!؟" قلت و أنا أنظر لقدمِها
"حسنا نعم سأفضل العودة حالا" قالت و هي تتجنب التقدم للأمام
