رحبا شلونكم شخباركم
رجعت الكم ب بارت جديدشكرا لكل شخص قرا وترك اثر جميل
قراءة ممتعة يلا نبدي•••••••
اول ما فتحت لكيت رسالة ع الواتساب
مكتوب رويحته قلبي ❤انا هنا مثل الي انصدمت يعني يحب وحدة
وانا مانعته من الزواج فتحت التلفون جان بدون رمز
دخلت ع المحادثةشفت اكلج تبارك ضليت ما اشوف
غمضت عيوني عدة مرات فتحتهنرجعت اقرة ب المحادثة هي انا والله
طلعت لكيت اسم ثاني مكتوب علية
وئام دخلت هذا رقمي القديمراسي ضل يوجعني الدنية غوشت رجعت
التلفون فوك الزاوية وكملت الغرفة احس عيوني
راح يطكن جان اكو حبوب منوم شربت حبايتين ونمت
خاطر ما ابقة افكرفتحت عيوني اباوع ع الساعة ب 12ونص
محمد كاعد يشرب جكاير ويباوع عليةمحمد-- شبيج نايمة من اول ما اجبت وانتي على هاي نومتج
وئام-- ما حاجيته عيوني ب الكوة فاتحتهن من ورة
حبوب النوم اجة كعد يميمحمد-- شبيج مصخنة مريضة
وئام-- ما بية شي
محمد-- متاكدة
وئام-- ضليت ساكته ما ادري احس بروحي اذا حجيت اسوي وياه مشكله واضل اصيح بس ما اكدر اسكت
جريت نفس وذبيت حسرة هو عدل كعدته وضل يباوع
عليه يريد انطق الجوهرة الي بحلكيبس اريد اسللك سؤال واريد جواب
محمد--كولي شنو صار امي ضوجتج حجت عليج
وئام--لا
محمد-- شنو احجي
وئام-- بس اريد اعرف ليش هيج سويت
لان من الصبح شاربة حبوب حته انام خاطر عقلي ما يوكف من التفكير عيوني احسهه تريد تطلع
راسي احس راح ينفجرمحمد--شبيج شنو تردين تعرفين شنو ليش
وئام-- بدون لف ودوران كول ليش يعني انا
الحمد الله ما ضل شي ما شفته بحياتي
بس انصدم هاي الصدمة ما توقعت هيج يصير ويايمحمد-- ليش تحجين ب الالغاز شبيج
كولي شنو الموضوعوئام-- انت شتحس عليك الله من تسوي هيج
شنو تحس شتريد توصل الهمحمد-- لا اله الا الله يا ربي الصبر
وئام-- صوتي بدة يعلة وانا احجي
ليش تحجي وياي ومسوي روحك بنيةمحمد-- يعني هي شافت التلفون هسه انا شنو اكول
شلون اجاوب ضليت ساكت وهي تحجيوئام-- يعني انت ما فكرت من انا ادري شلون
زين انت ما ادري شلون احجي والله العظيم ما ادري
انت شنو اريد افهم انت شنو شلون هيج تسوي
ما تستحي هيج تحجي وياي ومسوي روحك
بنية
أنت تقرأ
نيران قلبي وارملة اخي {ما بين الحب والكرامة}
Romanceالقصة بعنوان :- نيران قلبي وارملة اخي { ما بين الحب والكرامة} الوصف :- اصعب معركة يعيشهه الانسان بحياته هي المعكرة الي تصير في نفسة بين قلبة وعقلة بين الحب والكرامة منو ينتصر الحب لو الكرامة لو الانسان فقد الاحساس ب الدنية وتعرض للخذلان...