بدأتمر اسبوع على رحيل «ميار» و ايضا مر يومان عندما حلمت بذالكَ الحلم، احاول ان افكر بشيء مختلف عن «ميار» لكن في كل مرة افشل في هذا هناك اسئلة كثيرة تدور في عقلي عن تلك الفتاة «ميار» سمعت صوت امي و هي تصرخ هرعت بكل سرعتي و عند وصولي تجمدت خوفا لاجد ميار تقف يعتلي وجهها ابسامة مخيفة مع تلك العين النضرات المخيفة بينما امي كانت مطعونة بسكين ويغطيها دماء كثير قدمي لم تعد تحملني و اغمى علي و كان هذا على الساعة 8:00 صباحا يوم الجمعة
-------------------------------
jawahir's father pov:حسنا انتهيت من التسوق انا واثق مم اعجاب ابنتي بالالوان المفضلة لها كما اشتريت لها الملابس المفضل لها سيكون هذا افضل عيد ميلاد لافضل ابنة في العالم
اوه يجب ان اذهب مرت ساعة كاملة يجب ان اذهب بسرعة«مرت تقريبا خمس دقائق و صل الاب الى البيت معتقدا ان ابنتهُ ستقابله بتلك الاتبسامة المرحة و تشكره على الهدايا وصل الاب و عند فتحه لباب المنزل
لم تكن سوى ثواني ونسمع صوت صرخة دوت الحي بأكمله مما جعل الناس تتجمع حول هذا البيتوصلت سيارات الاسعاف نقلوهنَ الى المستشفى و تبعهم الاب بينما كان يبكي و يبكي ويذرف تلك الدموع خوفا على عائلته الغالية و التي هي مصدر سعادة الاب
وصلو الى المستشفى و نقلو الام الى غرفة العمليات بيناما جواهر كانت بخير....زار الاب ابنته وضل هناك الى اتى الطبيب وقال: السيدة ماتت نحن نأسف على ذالك سيدي
قال الاب بصوت مهزوز و متقطع:-
ما الذي تقولة انت تمزح صحيح... ههههههبدا يضحك بألم و قال:- لما لما لما لماا ذهبتي لما و بدأ يبكي بحرقة
قال الطبيب:- سيدي ارجوك لا تبكِ هذا سيء لصحتك عوضاً البكاء هكذا المفترض ان تدعو لزوجتك بالرحمة و المغفرة.... اليس كذالك؟
قالها بأبتسامة حزينةولكن بنفس الوقت يطمئن من ينضر إليها
نهض الاب بينما يمسح دموعه و قال بهدوء:- شكرا لك ايها الطبيب جزاك الله خيرا.... اسف ربما قد ازعجت المرضى اسف.قال الطبيب:- لا لا بأس هذهِ الحالات تتكرر كثيرا لدينا
بينما انا في وسط كوابيسي بدأت احلم بميار كثيرا
في بداية الحلم بدأ بمكان مضلم وضهرت لي ميار كانت تلبس الابيض و يعتلي وجهها ابتسامة جعلت قلبي يتوقف عند رؤيتها... قالت ميار:- كيف حالك.
لم اجيب عليها اكتفيت بالصمت و النضر اليها بتلك النضرات و العيون الدامعة و تذرف دموعا بغزارة
وقلت:- لما.. لماا لما فعلتي ذالك بأمي انا لا افهم شيء انا لم افعل شيء خاطئ بينما انهرت باكية
الى ان اشعر بيدها و تمسك بعنقي بقوة قالت اتدعين البرائة هااا صدقيني و كوني على ثقة ان حياتك ستكون عبارة عن جحيم لكِ و عندها ستتوسلين لي و انتي راكعة بأن اعيد حياتك الى سابق عهدهاوكان هذا اخر ما اسمعه و اراه منها
استيقضت بينما احاول التقاط انفاسي بصعوبة بعدها بدأت اجول بناضري هنا وهناك باحثتا عن ابي لاجده بجانبي يمسك يدي و هو نائم وبكيت على حاله
وبكيت امثر عند تذكري بأمي التي ماتت استيقضت ابي مفزوعا بسبب بكائي و قال بهدوء ماذا هناك صغيرتي عند رؤيتي له ازداد بكائي اكثر و اكثر واحتضنني ابي قائلا بلطف وصوت هادئ اراحني نفسيا و انتهى بي المطاف بنومي بين احضانه الدافئةمرت سنة جديد وكبرت و اصبح عمري 8 سنوات
من هذه السنة بدأت حياتي تصبح اسوءEnd of chapter 🙂
_________________
يووو كيف حالك ايها القارئ الجميل لو لم يكن هذا ازعاجاً اضغط على النجمة رجاء تقديرا لتعبي بهاذا الفصل لاني عصرت مخي حتى طلع معي هذا الفصل
ارجوووك النجمةاحم غيرت اسم البطلة من روان الى جواهر
رأيك بالفصل رجاءً ايها القارئ لانه يهمني كثيرا
و ايضا اذا هناك اي اسئلة او اقتراحات رجاء اكتبها
اتمنى تعجبكم الفصول القادمة
و بس
دمتم في امان الله☕💕
أنت تقرأ
~«Quiet revenge»~
Mistério / SuspenseOh no I pulled over onto the ramp... Well, I think I will continue on this path. I will shed blood for my loved ones...