أسبلتُ أهدَابي كَرتان .. ،
غَوصاً بتَعسُف بين أحلامي
لأجزع بتَعكر بَعد أمد مِن الرُكود، بأن كُل مَا كان لم يكُن نَوماً ..
...
ولم يكُن غَرقاً بالتَفكير، كان حَالة أشبَه بالمَوت داخِل العَقل
سالباً الراحة والأدراك يُضفي الشَلل للأتصال بالواقِع
دون طَريق للخروج مِنه بأرادة النَفس.. إلى أين بَعد؟.
أنت تقرأ
"شَجرة بالمُنتصَف"
Romance_دائِماً ما يُقال أن النار تَمشي بَين الأشجار وتَكثُر بِسبب شَجرة كانت بالمُنتصَف _ولَ زَمن المُنتصَف يا عَزيزي، نَحن الولَاعة الأن.