⚠︎ 𝗣𝗹𝘂𝘀 18
ً
" هل أنتَ ملكي " سأل بينما يحرك مؤخرته الى الخلف وقد شعر بالنشوة بسبب الاحتكاك
" أنا لك عزيزي " قلت وأنا اضع يديه على صدري وارفعه لأشعر بقلبي ينبض بسرعة " كله لك "
" أرني ذلك أريد ان اشعر به " قال بشكلً ناعم دون أن يمنع مؤخرته من...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~
"أنا لا أعرف ماذا أفعل معك سان آه!"
لم تمنحني والدتي الوقت حتى لإغلاق الباب
كانت تصرخ في وجهي بالفعل.
لقد أحنيت رأسي بخجل شديد من قول أي شيء.
"لقد وجدت فتاة جيدة، ماذا يمكن أن تريد حتى؟"
سمعتها وهي تمشي إلى الكرسي الطويل،
فجلست وهي تتنهد بشكل كبير.
"لقد رآك الكثير من الناس تبكي عند ذلك الصبي. لقد كنت في حالة جيدة جدًا. كان الجميع يتحدثون عنك وعن إيسلا، وعن حفل زفافك الوشيك. لم تتمكن من المقاومة واضطررت إلى إفساد كل شيء، آه؟ هل يستحق ذلك الصبي كل هذا العناء؟ هل تريد حقًا المخاطرة بسمعتك، وبشركة والدك، بسبب هذه العلاقة العابرة؟"
"إنه ليس مجرد علاقة عابرة يا أماه! أنا أهتم به حقًا، فهو يجعلني..."
"لم أنتهي!"
صرخت بصوت متكسر عندما بدأت تبكي وهي تخفي وجهها خلف منديل.
كنت أشعر بالسوء حقًا،
ولم أعرف ماذا أقول.
"منذ أن عرفت أنني حامل، بذلت كل ما في وسعي لحمايتك من هذا العالم. عندما ذهبت الى المدرسة لأول مرة، وعندما يحاول شخص ما التنمر عليك، كنت سأشعر بالغضب الشديد لدرجة أنني كنت سأقاتل معلميك أيضًا فقط لأعلم أنك في أمان. وسعيد. عندما كبرت أصبحت أفضل يومًا بعد يوم، في المدرسة، ولكن أيضًا كشخص، أنا وأبوك كنا فخورين جدًا..."
أختنقت بدموعها
"كنا سعداء جدًا برؤيتك تدرس، وتبدأ مشروعك الخاص ثم تتولى إدارة شركة والدك. لقد كان لديك دائمًا حماس كبير. لقد ولدت لتكون قائدًا، سان آه! أنت تلهم الثقة. لقد وصلت إلى مستوى أعلى بدأت هذه التجارة الضخمة مع نيويورك، وأصبحت مدرسًا! لقد كان لديك كل شيء، ولكن الآن هذا وويونغ يسحبك إلى الأسفل. أنت لست مثله، إنه يذر الغبار في عينيك، هذا ليس حبًا!"
