الفصل الرابع

83 8 31
                                    












⭐️قراءة ممتعة ما تنسوا التصويت والتعليق يا حلوين فضلًا وليس أمراً⭐️

طفلةٌ شقية
كانت تعبث أمامي بلا هوية
عنوانها الفضول
والتلاعب بالزمانِ
هنا الصباح والآن لديها مساء
النوم لديها مقاومة وكفاح
والقراءة عنوانًا للنجاح
لا شيء يقهر عزامتها
أن أحبت أوجعت
وإن كرهت أنصفت
وإن بكت سامحت
وإن صرخت عفت
وإن جرحت نادت
وقالت ربي" أعنّي على ما أنا به"
ثم تغافلت
حتى نست

بينما أنا لا أنسى
واتذكر جل ما نست
وأقول لها بسري
عاهدتك من قبل أن تخلقي
ستكوني بحفظي وصوني
دون أن أكون حبيبا ولا عاشقا ولا صديقا
بل حامٍ لك ما دمت حيا واقفًا على قدمي

لكن وحيك
ألم تعذري قلبي
ألم تشعري بي بما فعلت

أخبريني
وكيف ولا أبالي
عندما أرى غيري يحاول العبث بك ولمسك أمامي
وأقف كتمثال الحرية
فلا مجد ولا رجولة بقت لي
إن تركتك دون قتالي
لتعيشي حرة أبية
بلا جدالي

فرفقًا بقلبي
فقد جعلتني انكث عهدي

وكنت أقول
لا حبيب ولا عاشق

والآن بدت بعينك
خطيبا متسلقا

فارحمي نفسي
عندما كنت عكس ما تريدين
فالله الحكاية ليس كما ترين

وبالفعل الحكاية مش متل ما ظاهرة عندها... وما فيه يقلها...
هدا عهد خاص فيه من قبل ما تخلق وحتى بعد ما خلقت...
ممكن البعض يعتقد كلام الطفولة عبس
لكن هو عندو الكلام التزام هيك تربى من أبوه مالك الخيّال
وأمو الانجليزية "سِرة" "سارة"...

هو كبر في بيئة جميلة جدًا وصحية لا في عدو ولا كريه لإلهم
وحياتهم حياة مستقرة وكأنهم عايشين بالجنة... وأمو تضلها تقلو "prince" "الأمير" ضاحك ع اللقب الما بحبو...جاهل عن تخيل ولا توقع حياة أمو الأميرة الأجنبية الهربت من أهلها لعند أبوه يلي تزوجتو وهي ع دينها المسيحي واسمها الكسندرا... من أب وأم مسيحيين ملتزمين...
وعندها أخين...

وهو ما كان داري عنهم شي إلا بعمر متأخر... من السردية الخبروه عنها أمو وأبوه عن تعارفهم عن بعضهم... من زمان كتير...

دامها بنت عمتو ومن أهلو يلي غالبهم مشتتين ببقاع الأرض بحكم التار الهجوا منو مع عيلة دهب... فشافوا بعض بزيارة عائلية واعجب فيها طالبها من شعورو هي معجبة فيه وهيك تزوجوا مخلفينو وهما صاروا بعدها كل أهلها لإنو مالها لا أم ولا أب وماتوا موتة طبيعية من قبل ما تتزوج أبوه مالك...

حامي الديار "متوقفة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن